الصفحه ٣١٥ : ، فجعل الناس
يستقون منها ، فلما رأى صاحبها أن قد امتنع منه ما كان يصيب عليها باع من عثمان
النصف الباقي
الصفحه ٣٨٥ : برسالة ملك وليس كذلك واستشهاده بكلام الفراء يرد عليه.
وقيل الرسول :
من كان صاحب معجزة وكتاب ونسخ شرع من
الصفحه ٤٦٢ : : «من خرج على طهر لا يريد إلا الصلاة في مسجدي هذا
حتى يصلي فيه كان بمنزلة حجة» (٣).
الفصل الرابع
في
الصفحه ٥٤٤ :
وتاريخه من سنة ست وأربعين وخمسمائة ، ومنها : المنابر بمكة التي بالمسجد
الحرام وعليها اسمه ، وكان
الصفحه ٢٣٤ : ، وهداج ، والمهلب ، وبرد (١٠).
وقال ابن
الجوزي : في المحدثين خلق كثير إلا أن أعجبهم : مسدّد البصري لإسمه
الصفحه ٢٤٥ : ، صلىاللهعليهوسلم يقول : «لتتركن المدينة على خير ما كانت ، مذللة ثمارها
، لا يغشاها إلا العوافي (٢) ـ يريد عوافي
الصفحه ٢٨٩ : أشهر أو
نحو ذلك لا يقدر أحد على الوصول إلى قبر حمزة ولا إلى الجبل المذكور إلا بمشقة ،
ولو زاد الما
الصفحه ٢٩٣ : ويتناثر بعضها
من خلف بعض كالجراد من قبل غروب الشمس إلى الفجر ، ولم يكن مثل هذا إلا عند ظهور
رسول الله
الصفحه ٢٩٦ :
والدراهم والدنانير من حجارة [سمعت في قوله تعالى : (وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها
أَنَّهُمْ
الصفحه ٣٤٢ :
فيكون معنى
الآية : قل يا محمد ما أصابكم يوم أحد من القتل من عند أنفسكم أي باختياركم أخذ
الفدية
الصفحه ٣٥٨ :
الثاني : عبد الله بن جحش بن رئاب الأسدي :
من المهاجرين
الأولين ، أخته زينب بنت جحش زوج النبي
الصفحه ٣٦٢ : صلىاللهعليهوسلم إلا الرّبيع بنت معوذ [روت إحدى عشر حديثا ، أخرج لها
منها في الصحيحين ثلاثة ، أحدها متفق عليه
الصفحه ٣٦٥ : ، فأرادوا حبسه ،
فامتنع وقال النبي صلىاللهعليهوسلم لبنيه : «ما عليكم ألا تمنعوه لعل الله عزوجل يرزقه
الصفحه ٤٠٤ :
يكن ينزل هذا القصر إلا الملك الأعظم ومن يستحق اسم تبع من ملوك حمير ،
فحبس النعمان / وأمه عنده
الصفحه ٤٣٦ :
عن سعد بن أبي
وقاص ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «لقد نزلت من الملائكة في جنازة سعد بن