الصفحه ٢٩١ : أصابع ، وعرضها شبران من الخطوة إلى الخطوة خمسة أذرع أو ستة ،
فاتبعوا الصوت فجعلوا ، يسمعون صوتا](٣) ولا
الصفحه ٣١٩ : يبارك لهم في مدهم وصاعهم ، وأن يأتيهم بالرزق من هاهنا وهاهنا
، وشرب صلىاللهعليهوسلم من بئرها ، ويقال
الصفحه ٣٨٣ :
العرب : هود ، وصالح ، وإسماعيل ، وشعيب ، ومحمد صلوات الله عليهم وسلامه.
فأولوا العزم
من الرسل
الصفحه ٤٠٨ : (٢) : «وفي قبلة جبل أحد قبور الشهداء ، ولا يعلم منها الآن إلا قبر حمزة ـ رضياللهعنه ـ ومعه في القبر ابن
الصفحه ٤١٥ : تفتح وأنكره ابن دريد ، وهي من بلاد
الشام قريب من تبوك (٣).
الثالثة عشر
غزاة بني المصطلق : من خزاعة
الصفحه ٤٢٥ :
الباب الخامس
في ذكر إجلاء بني النضير من المدينة وحفر الخندق وقتل بني قريظة بالمدينة
وفيه
الصفحه ٤٧٨ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكان النبي صلىاللهعليهوسلم ، إذا قام من الليل إلى المخرج اطلع منه يعلم
الصفحه ٥١٨ :
قال الشيخ جمال
الدين (١) : «وهذه الأسطوانة هي الثانية من القبر الشريف ، والثالثة من القبلة
الصفحه ٥٧٠ :
والفضيخ : جنس
من الخمر ، سمي به ، وهو ما افتضخ من البسر من غير أن تمسه النار ، ويقال له :
الفضوخ
الصفحه ٥٧٥ : إلا حملت (١). وعنده أثر في الحجر يقال : إنه أثر حافر بغلة النبي صلىاللهعليهوسلم من جهة القبلة ، وفي
الصفحه ٥٨٨ : منتهى الحرة ، من وادي العقيق (٢).
قال ابن فارس :
«[والحاجر](٣) من الحجر ، وهو محبس الماء والجمع حجران
الصفحه ٦٤٣ :
هلك بواسط ،
ودفن بها سنة خمس وتسعين (١) ، من العلماء منهم من كفّره وهو مجاهد وميمون بن مهران
وأبو
الصفحه ٤٥ :
الأصل وأعتقوا لما امتازوا به من فروسية وقدرة فهم أكفاء ، وليس لأحدهم سوى ذلك من
سابقة أو فضل أو جاه سابق
الصفحه ٩٠ :
فاستعذبت وصل واديها
فمنها بدا
الإفضال والجود رفعة
ومنها بدا
الإقبال سبحان منشيها
الصفحه ١١١ : أرض ومدينة النبي صلىاللهعليهوسلم في ناحية منها (٣).
قال الشيخ جمال
الدين (٤) : «وهي اليوم معروفة