الصفحه ١٤٢ : » (٢).
قيل : كل الأوس
والخزرج غسانيين إلا قبائل قليلة في الشام. وقال أبو عمرو : الأنصار كلهم من الأوس
، وقيل
الصفحه ٢٨٦ : لعباده ولطفا بهم (أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ
اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ)(٥) وقد ظهر بظهورها معجزات بان
الصفحه ٣١٢ :
«رأيت الليلة أني أصبحت على بئر من الجنة ، فأصبح على بئر غرس ، فتوضأ منها
وبزق فيها» (١).
وغسل
الصفحه ٤٢٠ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «ما من جريح يجرح في الله إلا والله يبعثه
يوم القيامة وجرحه يدمي ، اللون لون دم ، والريح
الصفحه ٤٣٤ :
«ألا ترضون يا معشر الأوس أن يحكم فيهم رجل منكم»؟ قالوا : بلى.
قال : فذلك إلى
سعد بن معاذ ، وكان
الصفحه ٤٦١ : مسجد النبي (٣) صلىاللهعليهوسلم ، أفضل من الصلاة في سائر المساجد بألف صلاة إلا المسجد
الحرام ، فإن
الصفحه ٥٣١ : باقية إلى يومنا هذا ، إلا في حق العلويين ،
والأمراء ، وغيرهم من الأعيان ، والباقون يصلى عليهم خلف الحائط
الصفحه ٥٧٢ :
رمضان عند الفجر ، ولا جمعة إلا في سبعة أمصار ، وتأخير صلاة العصر حتى
يكون ظل كل شيء أربعة أمثاله
الصفحه ٥٨٢ :
قال الشيخ جمال
الدين (١) : «وليس بالمدينة الشريفة مسجد يعرف غير ما ذكر ، إلا مسجد على ثنية
الوادي
الصفحه ٦ : » (١) بيد أن هذا الكتاب مفقود ، ولم نعرف عنه إلا ما رواه
المؤرخون الذين جاءوا من بعده ونقلوه عنه ، وقد أفرد
الصفحه ١٥٩ :
أمرا يكتادان (٧) به إلا وعاه حتى
__________________
(١) سورة التوبة آية (٤٠).
(٢) نخلة : واد من
الصفحه ٢١٥ :
سمعت والدي ـ رحمهالله تعالى ـ يقول : سحرت امرأة من أهل اليمن زوجها ، وغيّرت
صورته ، واتفق لهم
الصفحه ٢٣٨ :
وفي سنة ست
وخمسين وأربعمائة : وقع الوباء ، وبلغ الرطل من التمر هندي أربعة دنانير (١).
وفي سنة
الصفحه ٢٥٠ : شيئا نقرؤه إلا كتاب الله
وهذه الصحيفة ـ معلقة في قراب سيفه ـ فقد كذب ، فيها أسنان الإبل وشيئا من
الصفحه ٢٥٩ : جادة الطريق ، وورد في تاريخ المدينة : ما برقت السماء
على أعظم إلا استهلت ، ويقال : أن في أعلاه نبيا