الصفحه ١٣٣ :
عبد الله بن الزبير (١). أول من بايع بيعة الرضوان : أبو سنان بن الحارث (٢). أول لواء عقد في الإسلام
الصفحه ١٣٤ :
الأذانين يوم الجمعة ، وهو أول من جلس الناس بين يديه / على الكراسي ، وهو
أول من رقع الثياب. أول
الصفحه ١٤٥ :
وقيل : العشائر
قبل الفصائل ، وقيل : الشعوب الجماهير والجراثيم التي تفرقت منها العرب ، ثم تفرقت
الصفحه ١٨٠ : امريء
مصبّح في أهله
والموت ادنى
من شراك نعله (٣)
ذكر أبو عبيد
الله المرزباني
الصفحه ١٩٦ :
فتقول : يا محمد أما من وفد إليّ من أمتك فأنا القائمة بشأنه ، وأما من لم
يفد إليّ من أمتك فأنت
الصفحه ٢٠٦ : أجد لهم خبرا ، فسألت عنهم ، فلم أجد من يخبرني عنهم بخبر ولم أجد لهم أثرا ،
فعلمت أنهم من الملائكة ، أو
الصفحه ٢٨٨ :
وقدم إلى
المدينة الشريفة في جمادي الآخرة ـ من السنة المذكورة (١) ـ نجابة من العراق وأخبروا أن
الصفحه ٣٧٨ :
بالقارورة من البان فتصبها على قبره حتى صار تراب قبره مسكا أذفر ، وكان
دفنها إياه في الهجرتين
الصفحه ٤٠٩ :
من هذا المسجد موضع منقور في الحجر على قدر رأس الإنسان ، يقال أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، جلس على
الصفحه ٥٢٥ :
وروى أن المسجد
لينكمش من النخامة تبزق فيه (١).
وعن أبي الوليد
(٢) قال : «سألت ابن عمر
الصفحه ٥٣٣ : ، وولاه بناءه هو و[عبد
الله بن](٥) عاصم بن عمر بن عبد العزيز ، وعبد الملك بن شبيب
الغساني [من أهل الشام
الصفحه ٥٣٧ : وتسعين ومائة منها : ثلاث عشرة أحدثتها خالصة ، وهي أول من أحدث ذلك ،
وثلاث ليزيد البربري مولى أمير
الصفحه ٥٥١ : من ناحية المنحرف ، ومنتهى
طوله من قبلته إلى مؤخره حذاء تمام الرابع من طيقان المسجد اليوم ، وما زاد
الصفحه ٥٦٧ :
بيت المقدس واثنتان إلى الكعبة ، وصرفت القبلة يوم الثلاثاء للنصف من شعبان
في السنة الثانية من
الصفحه ٦٤٢ : [نزلها](٢) بدم ، وهو أول دم أقيد في الإسلام ، رجل من بني ليث قتل
رجلا من بني هذيل فقتله به».
قال ابن