الصفحه ١١١ : أرض ومدينة النبي صلىاللهعليهوسلم في ناحية منها (٣).
قال الشيخ جمال
الدين (٤) : «وهي اليوم معروفة
الصفحه ١١٩ :
الفصل الثالث
في ذكر أول من نزل المدينة الشريفة
قال أهل السير
: أول من نزل المدينة بعد الطوفان
الصفحه ١٢٦ : مِنَ الْماءِ)(٢). أول أمة تدخل النار : قوم نوح. أول أولاد عاد : شداد.
أول نسوة ركبن بعضهن على بعض : نسا
الصفحه ١٤١ : باتباعه (٢).
الأوس والخزرج
: حيان ينتسبان إلى قحطان ، لأن من قحطان افترقت سبع وعشرون قبيلة ، منهم الأوس
الصفحه ٢١٤ :
وعفصة (١). فالبندقة : تدفع لدغ العقارب ، والعفصة : تمنع طلوع
الدمامل.
وجاء أن من نظر
إلى السّها
الصفحه ٢٥٨ : : فجبال مخيض من طريق الشام (٢).
وأما الحفياء :
فهو شمالي الغابة من شامي المدينة. والحفيا : بفتح الحا
الصفحه ٣٣٩ :
ساعة الظهر من دعى به
وينادي من
دعانا أجبناه
وفي إحدى
الأقوال في عقبة حرا
الصفحه ٣٤٥ : ، ورأى الدابة التي للدجال ، ووجد راهبا يسمى «قدريش» من أمة عيسى [عليهالسلام](٢) له أربعمائة سنة ، ثم رأى
الصفحه ٣٥٤ :
غيلان ، وطلحة وهي العظيمة من العضاه ، وسيابة ، وهي واحدة البلح ، وعرادة
، ومرارة ، وشقرة وهي شقائق
الصفحه ٣٨٨ : بالذهب لا يبلى ما بقي الذهب ، وقد وجد شخص مكفن في ورقة من
ذهب فقلعت فإذا فيها سبعون درهما (٢).
وسألت
الصفحه ٤٠٦ : الحارث الرائش بن عمرو بن الهمال بن عاد بن عامر بن
الملطاط (٥).
وسئل كعب عن ذي
القرنين فقال : من حمير
الصفحه ٤١١ :
الخزرج ، وستون من الأوس (١).
سمى طالوت
لطوله ، واسمه بالسريانية «شاول» وبالعبرانية «ساول
الصفحه ٤٥٥ :
فلسطين ، وهذا الشط متصل إلى أيلة ، وكان أقدم بلدان السواحل وعامة الحكماء
اليونانية منها (١). حكاه
الصفحه ٤٧٣ :
وهذا هو السد
الذي بناه ذو القرنين (١). قال عكرمة : ما كان من صنعة بني آدم فهو السدّ بالفتح
، وما
الصفحه ٥٢٦ : المسجد يوم الجمعة ، فشاور عثمان رضياللهعنه أهل الرأي من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم في ذلك