الصفحه ١٥١ :
في شوال على رأس تسعة أشهر من الهجرة ، وكانت بدر في رمضان سنة إثنتين (١).
وأول من مات من
النقبا
الصفحه ١٨٦ : الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ
وَاللهُ
الصفحه ١٩١ :
منه ـ إلى المدينة : مخرج صدق ، وقيل : غير ذلك (١).
قال الكلبي :
سلطانه النصير : عتّاب بن أسيد بن
الصفحه ٢٠١ : ،
وسنحاريب جده (١) ، وكان سنحاريب ملك بابل ، فلما مات استخلف بخت نصر.
قال الثعلبي :
من قال إن بخت نصر إنما
الصفحه ٢٠٧ : قيس بن شماس عن أبيه ـ رضياللهعنه ـ قال : قال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : «غبار المدينة شفاء من
الصفحه ٢١٨ :
فهو يبيض (١).
رجعنا إلى المقصود :
في أفراد مسلم
من حديث أبي هريرة ـ رضياللهعنه ـ قال : كان
الصفحه ٢٣١ :
الفصل الثامن
ما جاء في منع الطاعون والدجال من دخول المدينة الشريفة
عن أبي هريرة
الصفحه ٢٣٤ : المدهش ص ٥٤.
(٥) كذا ورد عند ابن
الجوزي في المدهش ص ٥٣.
(٦) في الأصل «صحابة»
وما أثبتناه من
الصفحه ٢٣٩ : : عمي محمد بن عبد الله المرجاني ، كتابا من أرض
تونس وفيه : يا أخي إن في سنة خمسين يكون أمر عظيم لا أدري
الصفحه ٢٤٥ : الطير والسباع ـ وآخر من يحشر منها راعيان
من مزينة (٣) ، يريدان المدينة ينعقان بغنمهما فيجدانها وحشا
الصفحه ٢٤٩ : المدينة الشريفة
روى أبو داود
في سننه (٢) ، من حديث علي ـ رضياللهعنه ـ عن النبي ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥٥ : الصحيفة ، عن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال : المدينة حرام ما بين عير إلى كذا من أحدث / فيها
حدثا أو آوي
الصفحه ٢٦٢ :
ويروى أن جماعة
صادوا ظبيا في وادي طوى من مكة ، فنزلت عليهم نار فأحرقتهم.
قال قاضي
القضاة عز
الصفحه ٢٨٩ : ،
فنراه ونسمع خريره ثم استقر في الوادي [بين القبلي الذي أحدثته النار والشمالي
قريبا من سنة وكشف عن عين
الصفحه ٢٩٣ : ويتناثر بعضها
من خلف بعض كالجراد من قبل غروب الشمس إلى الفجر ، ولم يكن مثل هذا إلا عند ظهور
رسول الله