الصفحه ١٤٥ :
وقيل : العشائر
قبل الفصائل ، وقيل : الشعوب الجماهير والجراثيم التي تفرقت منها العرب ، ثم تفرقت
الصفحه ١٨٠ : امريء
مصبّح في أهله
والموت ادنى
من شراك نعله (٣)
ذكر أبو عبيد
الله المرزباني
الصفحه ٢٨٨ :
وقدم إلى
المدينة الشريفة في جمادي الآخرة ـ من السنة المذكورة (١) ـ نجابة من العراق وأخبروا أن
الصفحه ٣٧٨ :
بالقارورة من البان فتصبها على قبره حتى صار تراب قبره مسكا أذفر ، وكان
دفنها إياه في الهجرتين
الصفحه ٤٠٩ :
من هذا المسجد موضع منقور في الحجر على قدر رأس الإنسان ، يقال أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، جلس على
الصفحه ٥٢٥ :
وروى أن المسجد
لينكمش من النخامة تبزق فيه (١).
وعن أبي الوليد
(٢) قال : «سألت ابن عمر
الصفحه ٥٣٣ : ، وولاه بناءه هو و[عبد
الله بن](٥) عاصم بن عمر بن عبد العزيز ، وعبد الملك بن شبيب
الغساني [من أهل الشام
الصفحه ٥٥١ : من ناحية المنحرف ، ومنتهى
طوله من قبلته إلى مؤخره حذاء تمام الرابع من طيقان المسجد اليوم ، وما زاد
الصفحه ٣١٩ : يبارك لهم في مدهم وصاعهم ، وأن يأتيهم بالرزق من هاهنا وهاهنا
، وشرب صلىاللهعليهوسلم من بئرها ، ويقال
الصفحه ٤١٥ : تفتح وأنكره ابن دريد ، وهي من بلاد
الشام قريب من تبوك (٣).
الثالثة عشر
غزاة بني المصطلق : من خزاعة
الصفحه ٤٢٥ :
الباب الخامس
في ذكر إجلاء بني النضير من المدينة وحفر الخندق وقتل بني قريظة بالمدينة
وفيه
الصفحه ٤٧٨ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكان النبي صلىاللهعليهوسلم ، إذا قام من الليل إلى المخرج اطلع منه يعلم
الصفحه ٥١٨ :
قال الشيخ جمال
الدين (١) : «وهذه الأسطوانة هي الثانية من القبر الشريف ، والثالثة من القبلة
الصفحه ٥٧٠ :
والفضيخ : جنس
من الخمر ، سمي به ، وهو ما افتضخ من البسر من غير أن تمسه النار ، ويقال له :
الفضوخ
الصفحه ٤٥ :
الأصل وأعتقوا لما امتازوا به من فروسية وقدرة فهم أكفاء ، وليس لأحدهم سوى ذلك من
سابقة أو فضل أو جاه سابق