الصفحه ٥٠٥ :
الفصل الرابع عشر
في منع آكل الثوم من دخول المسجد الشريف
والنهي عن رفع الصوت فيه ، وإخراج
الصفحه ٥١٩ : للغرباء أحب إليّ من التنفل في البيوت ، هذا قول مالك رحمهالله تعالى (٢).
ومنها : أسطوان الوفود :
الذي
الصفحه ٥٢٠ :
جبريل عليهالسلام ، كانت هي الثالثة».
ومنها : آسطوان علي رضياللهعنه :
روى أهل السير
: أن
الصفحه ٥٢٧ : تحمل إلى عثمان رضياللهعنه وهو يبني المسجد من بطن نخل» (٢). والقصّة : الجص ، وهو الجبس (٣).
الفصل
الصفحه ٥٣٤ :
أصابع ، وهو أعرضها لأنه من ناحية السيل (١).
الفصل الثالث والعشرون
في ذكر بلاعات المسجد وستائر
الصفحه ٥٤٤ :
وتاريخه من سنة ست وأربعين وخمسمائة ، ومنها : المنابر بمكة التي بالمسجد
الحرام وعليها اسمه ، وكان
الصفحه ٥٤٥ :
وفي قبلة
الرباط المذكور (١) من دار عثمان ، تربة اشترى عرصتها أسد الدين شيركوه بن
شادي ، عم السلطان
الصفحه ٥٥٢ : ، أنشأها الملك الناصر ، وبهذه القبة المصحف العثماني (١).
اعلم أن أول من
جمع القرآن بين اللوحين أبو بكر
الصفحه ٦٤١ :
وكانت الشجرة
بالقرب من البئر ، ثم إن الشجرة فقدت ، وكانت سمرة (١).
وأما ما يذكر
من عوام الحجيج
الصفحه ٥٣ : ، فبذلوا للعلماء من المال الكثير
والمنصب المرموق ما جعلهم يجدون لجمع شوارد العلوم حتى فاضت خزائن الكتب
الصفحه ٦٠ : ما أورده من مصنفات كتب تنيف على المائتين.
٣ ـ رتب المؤلف
كتابه ترتيبا «موضوعيا» من مقدمة وعشرة
الصفحه ١٠١ : .
والاسرائيليون
يقولون : أن صوفر هو الأصفر بن يعراء بن عيص بن إسحاق.
والروم تنكر
ذلك وتزعم أن أول من ملك منهم
الصفحه ١٠٨ :
قال المطري (١) في تاريخه المسمى «بالتعريف بما آنست الهجرة من [معالم
دار](٢) الهجرة» ، عن إبراهيم
الصفحه ١١٠ :
تنبيه على ما
ورد من معاني أسمائها : قال الشيخ جمال المطري (١) : «أنكر العلماء تسميتها يثرب لقوله
الصفحه ١٣٥ :
، فقالوا لهم : إن هذا لمعصية منكم لما خالفتم من أمر نبيكم ، وحالوا بينهم وبين
الشام ، فرجعوا ، فسكنوا