الصفحه ٣٢٦ :
أنس بن مالك
خدم رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم عشر سنين (١).
قال أنس : دفنت
من صلبي مائة غير
الصفحه ٣٣٠ : ١ / ٣٧٧ ، ٣٧٩ ، ابن كثير :
البداية ١ / ٢٧٩ ، ٢ / ٣.
(٣) سقط من الأصل
والاضافة من (ط).
(٤) انظر
الصفحه ٣٣٣ :
القديسين فمنحهم العدو وجههم إلى الشعوب ودعا لجميع قديسيه بالبركة ، فمجيء
الله من طور سيناء هو
الصفحه ٣٥٠ : لبسها يوم قتال جالوت.
وكان له صلىاللهعليهوسلم مغفر : يقال له السبوغ (٣). ومنطقه : من أديم منظور
الصفحه ٣٥٦ :
وأميمة ، وبرة ، وعاتكة ، وأم حكيم من عمات النبي صلىاللهعليهوسلم (١). المتقدم ذكرهن (٢).
وأما
الصفحه ٣٦١ :
قال أنس :
افتخرت الأوس على الخزرج فقالوا : منا غسيل الملائكة حنظلة ، ومنا من حمته الدّبر
عاصم بن
الصفحه ٣٨٥ : برسالة ملك وليس كذلك واستشهاده بكلام الفراء يرد عليه.
وقيل الرسول :
من كان صاحب معجزة وكتاب ونسخ شرع من
الصفحه ٤٢١ :
الجمعة لثلاث بقين من رجب سنة ثلاث وثمانين وخمسمائة (١) ، توفي يوم الأربعاء السابع والعشرون من صفر
الصفحه ٤٢٢ :
جمرة في قوله عليهالسلام «الطاعون شهادة لكل مسلم» (٣) : من مات بالطاعون هل يلحق بالشهداء الذين قتلوا في
الصفحه ٤٢٦ :
حتى نزل بهم في شهر ربيع الآخر سنة أربع من الهجرة (١) ، فتحصنوا في الحصون ، فأمر النبي
الصفحه ٤٢٨ :
ولم يزل
المسلمون يعملون فيه حتى أتموه (١). وحفره صلىاللهعليهوسلم طولا من أعلى وادي بطحان غربي
الصفحه ٤٥٣ : ابن عمر :
الحرم محرم مقداره من السموات والأرض ، وبيت المقدس مقدس مقداره من السموات والأرض
، وقيل : هي
الصفحه ٤٦٢ :
وذهب مطرف ـ من أصحابنا ـ إلى أن ذلك في النافلة أيضا قال : وجمعة خير من
جمعة ورمضان خير من رمضان
الصفحه ٤٧٧ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، ليست من المسجد ولكن أبوابها شارعة فيه».
وقالت عائشة رضياللهعنها
الصفحه ٤٧٩ : بن
قيس : «وكان النبي صلىاللهعليهوسلم ، إذا قدم من سفر أتى فاطمة ، فدخل عليها وأطال عندها
المكث