الصفحه ١٥٥ :
عنه : (رَبَّنا أَخْرِجْنا
مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُها وَاجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ
الصفحه ١٥٩ :
قلت : والخاصية
في ذلك من قوله تعالى (ثانِيَ اثْنَيْنِ
إِذْ هُما فِي الْغارِ إِذْ يَقُولُ
الصفحه ١٦٣ :
وقال ابن
الجوزي في «المنتخب» (١) : / «كتّاب الوحي أحد عشر ، فنقص من المذكورين : عامر
بن فهيرة
الصفحه ١٦٥ : نزلاها
بالهدى فاهتدت به
فقد فاز من
أمسى رفيق محمد
فيا آل قصي
ما زوى الله عنكم
الصفحه ١٧١ : ملك ممن كان أسر من أشراف أهل فارس ، فهم ملوك
الطوائف ، ولم يزل الأمر كذلك أربعمائة سنة وخمسا وستين سنة
الصفحه ١٧٨ : ء
إبراهيم عليهالسلام (فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً
مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ)(٢) وقال تعالى في أهل المدينة
الصفحه ١٧٩ :
من الشهر ، وذلك لعشرين يوما خلت من أيلول سنة ثلاث وثلاثين وتسعمائة
للإسكندر.
ونزل على كلثوم
بن
الصفحه ١٩٠ : مكتوب فيه :
هذا قبر مشيع بن يعيش ابن سليمان مولى أبي بكر الصديق ، رضياللهعنه ، قريب من البركة المعروفة
الصفحه ٢١٥ :
سمعت والدي ـ رحمهالله تعالى ـ يقول : سحرت امرأة من أهل اليمن زوجها ، وغيّرت
صورته ، واتفق لهم
الصفحه ٢٣٨ :
وفي سنة ست
وخمسين وأربعمائة : وقع الوباء ، وبلغ الرطل من التمر هندي أربعة دنانير (١).
وفي سنة
الصفحه ٢٤٢ :
السلام ـ من قبل المغرب فيقتله بباب لد (١) الشرقي» (٢). حكاه القرطبي.
وعنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥٠ : » (١).
وعن إبراهيم
التيمي (٢) ، عن أبيه قال : خطبنا علي بن أبي طالب ـ رضياللهعنه ـ فقال : من زعم أن عندنا
الصفحه ٢٥٩ : فيه من
العشب والنبات رفق كثير ، وشماليه جبل مخيض ـ المذكور ـ إلى جهة طريق الشام ـ كما
تقدم (٣) ـ ويليه
الصفحه ٣١٣ : الخدري فقال : «هل عندك شيء من سدر أغسل به رأسي فإن اليوم الجمعة؟»
قال : نعم ، فأخرج له سدرا وخرج معه إلى
الصفحه ٣١٥ : ، فجعل الناس
يستقون منها ، فلما رأى صاحبها أن قد امتنع منه ما كان يصيب عليها باع من عثمان
النصف الباقي