الصفحه ٥٣١ : أحدهم على رأس خمس طاقات من جدار القبلة في صحن المسجد
صورة خنزير ، فظهر عليه عمر بن عبد العزيز ، فأمر به
الصفحه ٥٧٢ : ، والفرار يوم الزحف. ومن قول أهل الحجاز : استماع
الملاهي ، والجمع بين الصلاتين من غير عذر ، والمتعة بالنسا
الصفحه ٥٨٢ : على يسار الداخل إلى المدينة من طريق الشام ، ومسجد آخر [صغير](٢) على طريق السافلة ، وهي الطريق اليمنى
الصفحه ٦٠٥ : ، فثم مسجده ، وصنع
له طعاما عندها ، وموضع أثافي البرمة معلومة ، واستقى له من ماء يقال له : المشيرب
الصفحه ٦١٢ : بن عبد الملك ، والعقيق موضع قبيل ذات عرق
، وقيل : هو في حرة ذات عرق من الطرف الأقصى ، وحدّ العقيق ما
الصفحه ٦١٣ :
وقد روى
البخاري ومسلم في الصحيحين (١) : من حديث ابن عمر وابن عباس [رضياللهعنهما](٢) عن النبي
الصفحه ٦١٨ :
القصاص (١) من العام القابل ، أحرم بها صلىاللهعليهوسلم ، من ذي الحليفة ، وكان قد تزوج ميمونة
الصفحه ٦٣٣ :
الأول مسجد تبوك :
ويسمى
مسجد التوبة ، وهو
من المساجد التي بناها عمر بن عبد العزيز (١).
الثاني
الصفحه ٦٥٢ : جعفر المنصور :
هو الذي خطها ،
وكان يرتاد كل يوم من قطربل إلى موضع المدينة ، فسأله راهب عن حاله ، فقال
الصفحه ٦ : » (١) بيد أن هذا الكتاب مفقود ، ولم نعرف عنه إلا ما رواه
المؤرخون الذين جاءوا من بعده ونقلوه عنه ، وقد أفرد
الصفحه ٣٥ :
التتار ، وقتل الخليفة المستعصم بالله (١) ، فشغر كرسي الخلافة ، ولم يجرؤ واحد من حكام المسلمين
على
الصفحه ٤٩ : (٢).
وقد وضح من تلك
الزيارة أن العلاقة بين الظاهر بيبرس ، وبين أشراف المدينة لم تكن على ما يرام
بدليل رفضهم
الصفحه ٩٦ :
الباب الأول
في ذكر حد قطر المدينة الشريفة من حدود أقطار الأقاليم السبعة (١) وذكر أسمائها وأول
الصفحه ٩٨ : ، فنطق من الأرض
موضع الكعبة ، ونطق من السماء ما بحيالها ، فوضع الله تعالى فيها حرمة. قاله أبو
النضر
الصفحه ١٣٩ :
طريفة : من كان يريد خمرا وخميرا وشعيرا وذهبا وحريرا فلينزل بصرى (١) وسديرا (٢) ، ومن أراد الراسيات