الصفحه ٢٥٦ : ثنية
الحفيا ، وإلى مضرب القبة ، وإلى ذات الجيش : من الشجر أن يقطع ، وأذن لهم في متاع
الناضح أن يقطع من
الصفحه ٢٦٥ : ء السبعة ، فقهاء المدينة الآتي ذكرهم (٢) :
ألا كل من لا
يقتدي بأئمة
فتسمعه ظئرا
عن
الصفحه ٤٤٤ : الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ألا أنبئكم بخير دور الأنصار : بنو النجار ، ثم
بنو عبد الأشهل ، ثم بنو
الصفحه ٥٠١ :
وعن عبد الله
بن زيد المازني ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ما بين بيتي ومنبري روضة من
الصفحه ٥٠٦ :
فقال : اذهب فأتني بهذين ، فجئته بهما ، فقال : من أنتما ، ومن أين أنتما؟
فقالا : من أهل
الطائف
الصفحه ٥٨١ : ، ولا يعرف من المساجد التي ذكر
لصلاة العيد إلا الذي يصلى فيه العيد اليوم ، قال (٤) : وشماليه مسجد وسط
الصفحه ٦٢٤ : خلى الإنسان كان معه من العوالم ما لا يعلمه إلا الله تعالى.
رجعنا إلى
المقصود : ومن المساجد التي صلى
الصفحه ٤٨ : بينهما
لتأكيد سلطانه على مكة ، ورتب لهما عشرين ألف درهم كل سنة ، شريطة ألا يجمعا من
أحد مكوسا ، ولا يمنعا
الصفحه ٧١ :
لكي تساعدنا على قراءة ما لم نستطع قراءته من الكلمات في الأصل (ت) ، وفي
إكمال النقص الذي جاء في بعض
الصفحه ١٥٦ :
يثرب». فلما ذكر النبي صلىاللهعليهوسلم هذا المقام لأصحابه هاجر من هاجر منهم قبل المدينة ،
ورجع
الصفحه ٢٥٤ :
وعن مالك ، عن
رجل ، قال : دخل عليّ زيد بن ثابت وأنا بالأسواف (١) قد اصطدت نهسا (٢) ، فأخذه من يدي
الصفحه ٢٧٢ : : عشرة آلاف ، وكان يزرع بالجرف على عشرين ناضحا ، وصولحت امرأته التي
طلقها في مرضه من ثلث الثمن ـ وقيل
الصفحه ٤١٨ : وأربعين (٢).
والسرايا : جمع
سرية ، وهي قطعة من الجيش يوجهها مقدمة الجيش شرطها أن تكون أربعمائة (٣). حكاه
الصفحه ٤٦٦ : بالحق إلا أن يكون الأمر كما
قاله من قال أنه كان على مقدمة ذي القرنين صاحب إبراهيم ، فلم يبعث في أيام
الصفحه ٤٩٦ :
سواك أخضر إلا تبوأ مقعده من النار ، أو وجبت له النار» (٤).
قال مالك رحمهالله (٥) : «ولا أرى أن يحلف