الصفحه ٤٨٠ :
قال محمد بن
الحسين بن علي بن الحسن بن علي رضياللهعنهم : «لما أخذ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٦٦ : : بمسجد علي بن أبي طالب رضياللهعنه ، والثاني يلي الشمال : يعرف بمسجد سلمان الفارسي رضياللهعنه ، جددهما
الصفحه ٦ :
نشأ تاريخ
المدن في نهاية القرن الثاني الهجري على يد محمد بن الحسن بن زبالة في كتابه «تاريخ
المدينة
الصفحه ١٥ :
هو في تاريخ المدينة المنورة ومكة المكرمة مثل :
* «تاريخ
المدينة» محمد بن الحسن بن زبالة
الصفحه ١٠٨ : بن أبي يحي (٣) قال : «للمدينة في التوراة أحد عشر اسما : المدينة ،
وطيبة ، وطابة ، والمسكينة ، وجابرة
الصفحه ١٠٩ :
مسكينة ، لا تقبلي الكنوز ، أرفع أجاجيرك (١) على أجاجير القرى (٢).
قال عبد العزيز
بن محمد
الصفحه ١٢٥ :
أول من صلى
العصر : يونس بن متي (١). أول من صلى المغرب : عيسى (٢).
أول من صلى
العشاء الأخيرة
الصفحه ١٣٩ : (٣) ، فلحقت فرقة منهم بالشام وهم : غسان ، ولحق عمران بن
عامر وهم الأزد (٤) بأرض عمان (٥) وبها يومئذ شن ، ولحقت
الصفحه ١٥٨ : ، فكمنا فيه ثلاث ليال (١).
عن أنس بن مالك
، وزيد بن أرقم والمغيرة بن شعبة أن ليلة الغار أمر الله تعالى
الصفحه ١٧٩ :
من الشهر ، وذلك لعشرين يوما خلت من أيلول سنة ثلاث وثلاثين وتسعمائة
للإسكندر.
ونزل على كلثوم
بن
الصفحه ٢١١ : مثل
هذا جماعة منهم : سلمان الفارسي (٢) ، والمستوعز بن ربيعة (٣) ، وبابارتن (٤) ، وهو الذي / رويت عنه
الصفحه ٢١٤ : (٢) وهو النجم الخفي المقارن لإحدى بنات نعش لم تلسعه في
تلك الليلة حية ولا عقرب. وقيل : من عليه الغاريقون
الصفحه ٣٤٦ :
مرات ، فمسح رسول الله صلىاللهعليهوسلم وجهه وقال : ما أنت إلا بحر (١).
وعن يحى بن
سعيد : أن
الصفحه ٣٥٦ : العباس ،
وضرار ، وقثم أمهم : نتيلة من بني النمر بن قاسط (٤).
وأم الحارث :
صفية ـ وقيل : سمراء ـ بنت
الصفحه ٣٥٧ : السموات السبع : حمزة بن عبد المطلب أسد الله ، وأسد رسوله» (١).
وكان الكفار قد
مثلوا (٢) بقتلى المسلمين