الصفحه ٣١٩ : [خلاصة أعمال المؤتمر].
تقرير كاتب المؤتمر
ابتدأت أعمال
المؤتمر بحضور من في دعوة جلالة ملك الحجاز
الصفحه ٣٢٠ :
علماء السودان غير
المصري ومسلمو روسيا والتركستان والحكومة الإدريسية ، وكانت آخر من حضر. وقد حضر
الصفحه ٣٢٩ : تحرك ركّاب الإمام عبد الرحمن من الرياض إلى مكة في السيارة وكانت
سيارته تمشي على الهوين مع الركب فوصل
الصفحه ٣٣٤ : وطبقة السلطان فيقودهم بنفسه أو يعطى لمن يشاء من رعاياه ما نتعرض في هذا
الأمر بشيء.
وفي يوم الجمعة
الصفحه ٣٣٨ :
الصلوات الخمس
جماعة وأن تراقب المساجد من جهة أئمتها ومؤذنيها ومواظبتهم وحضور الناس وغير ذلك
من
الصفحه ٣٤٦ :
العلماء والأعيان
والتجار وغيرهم فخطب جلالة الملك خطابا بليغا نوه فيه بمسألة القضاء ولزوم صيانته
من
الصفحه ٢٧ : الفاضل
المذكور.
كان قيام دولة
أمير مكة المكرمة يوم الأحد السادس عشر من شهر ربيع الثاني سنة تسع وعشرين
الصفحه ٣٩ :
وفي
صباح الخميس الخامس والعشرين منه : سرنا إلى الساعة
الحادية عشر ، وفيما نحن سائرون وسط الوادي
الصفحه ٤٨ :
وقتل منهم في هذه
المعركة ما يزيد عن مائتين ، وولّى السيد مصطفى هاربا من حل الحجاز إلى تهامة ،
وترك
الصفحه ٤٩ : جميع الجيش لخلاص أبها من الحصار. ولما حضر سليمان باشا سلّم على دولة
الأمير ، وهنّأ الجيشان بعضهما
الصفحه ٥١ : بإطاعة السيد مصطفى الذي جعله أميرا من قبله على الجبل
المذكور ، وأقام ابن خرشان أميرا على قبائل تهامة
الصفحه ٩٤ : :
الأقة بأحد عشر قرشا.
القرص العيش :
بنصف قرش. منقول من «تاريخ نجد الحديث».
وفي
غره ذي القعدة من سنة
الصفحه ٩٧ : أوامره إلى جنود النظام بالدفاع ، فخرجوا من الطائف وهم نحو أربعمائة ، ومعهم
بعض المدافع الجبلية والرشاشة
الصفحه ١٠٠ :
في أول صف القتال
، ووراءهم قبائل من البدوان والعساكر ، فكانوا في غاية الهمة من القتال إذ غدرت
الصفحه ١٣٣ : حمزة الفعر. والحذر عن التعدي ، ومن تعدى ، فلا يلو من إلّا نفسه.
وفي الساعة
الثامنة من ذلك النهار دخلت