الصفحه ٨٠ : الإسلام بكل ما أوتوا من قوة.
تلك عقيدة تأصلت
في نفوس كثيرين من ناشئة الترك منذ عشرات السنين ، غير أن
الصفحه ١٣٢ : .
من مكة ، ٥ ربيع
الأول ، سنة ١٣٤٣ ه.
أخوكم علي
وأقام بمكة أسبوعا
، ثم أدرك أن قوة الدفاع لديه لا
الصفحه ١٦٩ : ، نعلمكم أيها الإخوان أننا وفدنا من عند الإمام ابن سعود ،
تركناه من مدة عشرة أيام ، وسيطل إن شاء الله عن
الصفحه ١٧١ : السلطان عبد العزيز إلى أم القرى
وفي ليلة الجمعة
ثامن من جمادى الأولى سنة ١٣٤٣ وصل السلطان عبد العزيز بن
الصفحه ١٧٥ :
له ، ليتميز
الخبيث من الطيب : (لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) [هود : ٧].
قال تعالى
الصفحه ١٨٢ :
لمن في مكة
وضواحيها من سكان الحجاز ، الحاضر منهم والباد ، نحمد إليكم الله الذي لا إله إلّا
هو ، رب
الصفحه ١٨٣ :
الشريف والمطوفين
، ذو راتب معين ، فهو له على ما كان عليه من قبل.
إن لم نزده ، فلا
ننقصه شيئا
الصفحه ١٨٦ :
السعي لجلب
الأرزاق من اليمن وغيرها ، ولكن معلومكم كبر البلد وكثرة سكانها ، ولا يخفاكم ذلك.
وبموجب
الصفحه ٢٥٣ :
في شهر رجب تحل صندوقين فيها خمسة عشر ألف ليرة ، وجاءت في رمضان بخمسة آلاف ليرة
في شوال أبحرت رضوى من
الصفحه ٢٥٤ : بندقية مع حرابها فأصبح على الخط نحو عشرين
مدفعا وأكثر من ثلاثين رشاشا.
وقد كان لدى الجيش
الهاشمي
الصفحه ٢٥٨ :
ترتيب الجيش النجدي بعد الحج
وبعد ما فرغ الناس
من الحج أمر عظمة السلطان قسما من الجند بالرجوع إلى
الصفحه ٢٦٠ :
على عظمة السلطان.
عدد الحجاج ـ بلغ عدد الحجاج في هذا العام مائة ألف من أهل نجد وما يقرب من السبعة
الصفحه ٢٧٣ :
وراياته وأمر
بمواساة الأهلين وقد استحضر من رابغ ثلاثة آلاف كيس دقيق وأرز لتوزع على الأهلين.
وفي
الصفحه ٢٨٧ :
ومدفع ، واستقبله
الأهلون وقناصل الدول والجاليات الأجنبية ، وفي صباح الخميس ٨ منه دخل عظمة
السلطان
الصفحه ٣٠٢ : ء قبائل الحجاز من حرب وجهينة وبلى وخلافهم ، وكان موعد اجتماعهم في
حضرته أواخر رجب سنة ١٣٤٤ ه ، فأتوا