الصفحه ٣٢ :
البغال ، وقد نفرت
أثناء القتال فأبقت أوعية الماء على ظهورها ، ولم يبق منه شيء ، وكان اليوم شديد
الصفحه ٢١٧ :
القرب الشديد
المتواصل ، خرجت خمس مصفحات من أولية الكندرة ، فسارت ثلاث منها تجاه نزلة بني
مالك
الصفحه ٢٧٠ : أواخر جمادى الثاني من السنة المذكورة وصل الوفد جدة قادما من المدينة المنورة
ثم سافر منها إلى الهند
الصفحه ٣١ :
والموالاة له
ولأمير المؤمنين ، وقال : إننا سنكون من الآن أخلص العرب للدولة العلية ، ومن أشد
الصفحه ٤٤ :
الحادية عشر من
يوم الأربعاء مساء تاسع رجب ، وقد قتل من جيشنا في هذه المعركة ثلاثة : اثنان من
الصفحه ٤٥ :
وثمانمائة من
محايل والشقيق وصبيا ووادي أبو عريش وهؤلاء من أهل تهامة ، وخمسمائة من قبائل
قحطان التي
الصفحه ٥٣ :
ذلك هو الخسران
المبين. وختم خطبته بالدعاء لأمير المؤمنين».
وأطلقت المدافع من
القلاع والحصون ، ثم
الصفحه ٩٩ :
الحسين أن يجتمع
الناس في الحرم الشريف في الساعة الرابعة من النهار ، فلمّا اجتمع الناس صعد
الخطيب
الصفحه ١٩٧ :
الرجل من ليس عنده
رأي ، ويستشير الناس ، وليس الرجل من ليس عنده رأي ، ولا يستشير الناس.
وإن
الصفحه ٣٣١ :
إليه بقرابة أو
نسب مشى بهم إلى حيث النيران تطلق.
فلم يقترب من
المحمل إلّا وقد أناخ عليه من كل
الصفحه ٣٠ :
، فسارت في ليلة الاثنين التاسع من جمادى الأول ، فسارت السرية وأصبحت في ديارهم
وغنمت منهم تسعة عشر رأسا من
الصفحه ٣٨ : ، والبغال وجميع الدواب التي مع العرب تأكل من الحبوب المتروكة من العصاة
، حتى ارتحلنا وهي لم تنفذ لكثرتها
الصفحه ٧٢ :
والرأي في عموم
الشؤون والمؤسسات ونحو ذلك ، ولهذا المجلس الحق أن يخابر من يراه من عقلاء وأتقيا
الصفحه ١٦٥ :
نرجوا أن الله
يلهمنا وإياكم الصواب ، وأن يعيذنا وإياكم من شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنا ، وصلى
الله
الصفحه ٢٢ :
تحريرا في اليوم
السادس من شهر شوال المكرم السنة ستة وعشرين وثلاثمائة وألف. انتهى.
وفي
سنة ١٣٢٧