الصفحه ١٦٩ : عبد الرحمن آل فيصل
الجبل وأعمالها من القرى إلى حائل عاصمة [...](١) في ٢٩ صفر
الصفحه ١٧١ : ربوعها ، وذلك مصداق قوله تعالى : (إِنَّ الْمُلُوكَ إِذا دَخَلُوا
قَرْيَةً أَفْسَدُوها وَجَعَلُوا
الصفحه ١٧٢ : رحمهالله من حملة القرآن بكاءا عند تلاوته فقيها في دينه واعظا
وناصحا لإخوانه المسلمين جمعنا الله به في جنات
الصفحه ٢٠٤ : ذهبوا من مجلسه وهم شاكرون رقته وعذوبة
لفظه وحسن مجلسه.
وصول المجاهدين
وصل أم القرى
صباح الاثنين عدد
الصفحه ٢٠٥ : القرى.
حرر غرة رجب
١٣٤٤ فيها
من ١٩ جمادى الأولى فتحت المدينة المنورة بعد حصار دام عليهم عشر أشهر
الصفحه ٢٢٠ : الأساس الذي تسير عليه هو القرآن وسيرة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فهما كافلان لسعادة البشر دينا وآخرة
الصفحه ٢٥٦ : أهداه إلى سليمان باشا ،
وأسلم على يده وعلمه القرآن والعلوم إلى أن صار من أمره ما صار ، والله أعلم.
الصفحه ٢٥٧ : وتسعين ومائة وألف ولما قدم بغداد أسلم وحسن إسلامه
وقرأ القرآن وجوّده ولا زال يترقى في جميع العلوم إلى أنّ
الصفحه ٢٥٩ : مصطفى باشا ظهر أنّه جيان ولا تدبير له وعصى عليه
عبد الله باشا وخرّب جملة قرى بغداد وكثر التشكّي في حقه
الصفحه ٢٦٧ : ، وبعد ليلة قدم محمد بن خليل
للإفساد والتخريب في قرى بغداد كعادته ، فخرج لمحاربته عثمان بيك ابن أمير
الصفحه ٢٧٠ :
فنفر منهم عثمان
باشا وانهزم ورجع إلى والي بغداد وطلب منه العفو فمنحه إياه وأقطعه بعض قرى لينتفع
الصفحه ٢٧٧ : المال والنعم ، ولما عثى تيمور الملي الكردي وعصى وزاد طغيانه وتخريبه
للقرى ، أمر السلطان سليم سليمان باشا
الصفحه ٢٨٣ : أيضا أهل الزبير
القرية المعروفة ، وأهل نجد أميرهم إبراهيم بن ثاقب بن وطبان ، فسار العسكر إلى أن
نزلوا
الصفحه ٢٨٤ : مسلمين ، وهي قرية ليست بداخلة في حكمكم ، والذي يحصل منها
قليل بالنسبة إلى تعبكم ، ولو أن جميع أهل الحسا
الصفحه ٢٩٢ : ، تجد ، الرجل منهم
بدويا جافي الطبع ، كان يرعى الغنم ، فأصبح يفسر في القرآن بجهله وبرأيه.
نعم وإن كان