الصفحه ١٣ : وصوله إلى
قرية التنومة عاصمة الأسياح قديما طلب منه أمير التنومة ابن فهيد ، ويظهر أن اسمه
عبد العزيز أو
الصفحه ١٥ : رحمهالله ، فإن لم يكن معه كتاب قرأ آيات من القرآن.
وكان له هيبة
ووقار عند مجالسيه ، مع لين أخلاقه
الصفحه ١٦ : وخطيب جامع قرية الكهفية حاليا ، ومنهم :
صائل بن عليف الشمري ، ومنهم عبد الوهاب بن مهيزل الشمري ، ومنهم
الصفحه ٢٨ :
، كالشمس والقمر والنجوم والليل والنهار ، والسحاب المسخر بين السماء والأرض وما
عليها من الأدلة من القرآن
الصفحه ٨٧ :
ـ القرية المعروفة
في ناحية الوشم ـ وتولى فيها عبيكة بن جار الله.
وفي سنة أربع وتسعين وألف : قال
الصفحه ١٤٨ :
المشاهير والحوادث التي قرأتها
في الكتب [...](١) بنفسه
وبهذا الترتيب
والنظام تمكن من
الصفحه ٢٦٣ : وتخريب القرى والبلدان.
فأما عجم محمد فقد
جاهر بالمخالفة وسمّى نفسه محمد باشا ، وكذلك سمّى نفسه محمد
الصفحه ٢٨٢ : الأمور ، وعلى الدولة العثمانية ، ومنها أنه لا يولي على كل قرية إلّا أظلم
أهلها وأفسدهم ، ومنها أنه على
الصفحه ٢٨٥ : وانشقت العصا ، فحسبك والضحاك سيف
مهنّد حيث لنا مقدار أربعة أشهر في بلادك ، نجوب الفلا ونتآثر أهل القرى
الصفحه ٣٠٤ :
باشا ، وثالث
معهما أن يقيّدوا في الحديد ، ويذهب بهم إلى سوق الشيوخ ، وهي قرية المنتفق
المخصوصة بهم
الصفحه ٣١٠ : ابن سعود ،
وأخذه مأسورا إلى السلطان ، فوصل إلى «شقرا» من قرى نجد ، وكانت غاصة بعسكر سعود ،
فحاصرها
الصفحه ١٤ : عثمان بن أحمد بن عثمان المؤرخ ، فقد حبب إليه طلب
العلم في صغره ، وحفظ القرآن عن ظهر قلب ، ورحل إلى مدينة
الصفحه ٢٩ :
من القرآن ،
ومعرفة دين محمد صلىاللهعليهوسلم وأصحابه ، وهو التوحيد ، ودين أبي جهل وأتباعه وهو
الصفحه ٣٥ : أحسن منه ، فإنه أحسن
وأجاد وأبلغ الغاية والمراد ، وكلامه على القرآن أكثر من مجلد ، أتى فيه بالعجب
الصفحه ٣٨ :
القضاء ، قرأت
عليه في صغري في «كتاب التوحيد» سنة أربع وعشرين ومائتين وألف.
وأخذ عن الشيخ أيضا