الصفحه ٩ : المجد هو خير كتاب ألّف في موضوعه على ما فيه). ا ه.
ولكن يذكر الشيخ
ابن عيسى أن تاريخ ابن بشر منقول من
الصفحه ١٦ : ، ومنهم : الشيخ عبيد بن ثنيان الشمري ، الذي تولى عدة مناصب قضائية ،
ومنهم : عبد المحسن بن مطير الشمري إمام
الصفحه ٢٣ : في البلاد ، وقدوة الموحدين ، وبقية
المجتهدين ، وناصر سيد المرسلين ، شيخ مشايخنا المتقدمين ، الشيخ
الصفحه ٢٧ : ، فمن أقال عثرة مسلم أقال الله
عثرته وتجاوز عن مساويه.
ثم ذكر أول بدوّ
أمر الشيخ ورحلاته ومشايخه
الصفحه ٣٤ : يظهره على أعداه ، ويجعله مالكا لمن عاداه ، ولقد أحسن
القائل ، وهو الشيخ العلامة حسين بن غنام الأحسائي من
الصفحه ٣٥ : أجلاء وعلماء فضلاء. أخذ الفقه عن أبيه عبد الوهاب في نجد وغيره ، وأخذ أيضا
عن الشيخ العالم محمد حياة
الصفحه ٤٠ :
بين رجلين ، حتى
يقام في الصف ، وله من العمر نحو اثنين وتسعين سنة ، قال الشيخ حسين بن غنام يرثي
شيخ
الصفحه ٦٠ : حتى يخلص إلى مكانه ، فيسلم على الكافة ثم يجلس بجانب عبد الله بن الشيخ
وهو الذي عليه القراءة في ذلك
الصفحه ٦٨ : الشيخ محمد بن عبد الوهاب ، وعلي بن حسين بن الشيخ محمد بن
عبد الوهاب ، وعبد الرحمن بن
الصفحه ٦٩ :
حسن بن الشيخ محمد
بن عبد الوهاب ، وسليمان بن عبد الله بن الشيخ محمد بن عبد الوهاب ، وأحمد بن ناصر
الصفحه ٨٠ :
المعروفة.
وفي
سنة تسع وأربعة وألف توفي قاضي الرياض أحمد بن ناصر وفيها حج الشيخ العلامة سليمان بن علي بن
الصفحه ٨٧ : الشيخ الفقيه أحمد المنقور : وفيها قراءتي الأولى على
الشيخ عبد الله بن ذهلان بحضور عبد الرحمن بن بليهد
الصفحه ٩٢ : الشيخ
العلامة الفقيه حسن بن عبد الله بن حسن بن علي بن أحمد بن أبي حسين المشهور في بلد
أشيقر ، كان له
الصفحه ٩٧ : مع فرجة واختفى في بيت الخلا ، فأدركوه وقتلوه ،
وردوا زيدا إلى مكانه وفيها توفي الشيخ العالم محمد بن
الصفحه ١٠٧ : سويلم ، ووفدوا معه على الشيخ ومحمد بن سعود.
وفيها سار عبد
العزيز ونازل أهل بلد جلاجل ، ووقع بينهم قتال