الصفحه ٢٦٠ : أوامر
بأن يساعد عساكر عبد الله باشا ، فجرّد عساكره وتوجّه إلى قريب بغداد لكن لما وقف
على حقيقة الأمر وأن
الصفحه ٣٠٨ : الحقيقة ،
وقتل من قتل في تلك المعركة ، وممن قتل فيها سعيد باشا ابن سليمان باشا ، وكان
قتله على غير رضا
الصفحه ١٨٥ :
السنوات
الهجرية
الوقائع
والوفيات
الشنقيطي ،
والشيخ عمر با جنيد
الصفحه ٣٨ :
القضاء ، قرأت
عليه في صغري في «كتاب التوحيد» سنة أربع وعشرين ومائتين وألف.
وأخذ عن الشيخ أيضا
الصفحه ١٤ :
أما الابن الرابع
لشيخ عثمان بن عبد الله الذي هو محمد ، فبقي لدى والده الشيخ عثمان المؤرخ حتى
توفي
الصفحه ٢٤٨ : قاله العلماء
عن المترجم :
ـ قال الشيخ عثمان
المزيد من سكان مدينة عنيزة : وأنشدنا لنفسه شيخنا العلّامة
الصفحه ٢٥٠ : عبد الله بن عبد الرحمن البسام عفا الله عنه : إن الشيخ عثمان بن سند من
كبار العلماء ، ونوابغ البلغا
الصفحه ١٢ : الأجفر ثم في قرى الأسياح ، وتوفي سنة ١٣٦٧ ه وله أبناء أربعة
أشهرهم الشيخ عبد الله عضو محكمة التمييز في
الصفحه ٢٤٢ : الخليلية ، واستوفى
في هاتين المدرستين ما فيهما من العلوم.
كما قرأ في البصرة
على العلّامة الشيخ محمد بن
الصفحه ٨ :
١ ـ الشيخ إبراهيم
ابن الشيخ محمد بن عبد الوهاب ، قرأ عليه في صغره كتاب التوحيد سنة ١٢٢٤ ه
الصفحه ٣٩ :
والقاضي في بلد
الدرعية زمن عبد العزيز وابنه سعود عبد الرحمن بن خميس.
وأخذ عن الشيخ
أيضا عبد
الصفحه ١٣٤ :
وكان قاضيه على
الدرعية عبد الله بن الشيخ محمد بن عبد الوهاب والشيخ علي بن حسين والشيخ عبد
الرحمن
الصفحه ٢٤٩ :
ـ وقال الشيخ خالد
النقشبندي : إن الشيخ عثمان بن سند حريري الزمان ، وقد أثنى عليه جمع من الأئمة
الصفحه ٩٥ : أربع وعشرين ومائة وألف : وقع مرض في بلد؟؟؟ والقصب ورغبة والبير والعودة ، وفيها
توفي الشيخ أحمد بن محمد
الصفحه ٢٤٣ : التاريخية وغيرها.
وقد درّس في
البصرة والزبير ، وأخذ عنه تلاميذ كثيرون ، منهم :
١ ـ الشيخ عبد
اللطيف بن