الصفحه ٣٢١ : بعض الأعراب ، فصار ينهب ويخرب بعض الأماكن ، فنهب من رعايا
الدجيل [...](١) على ذلك أرسل الوزير المترجم
الصفحه ٣٢٤ :
فلما ورد عليه
وصار في قبضته منعه الانصراف ، وركب معه الاعتساف ، وبقي عنده مدّة حتى مرض من
شدّة
الصفحه ٣٢٦ :
اليونان وأصلها كانت في حكم الدولة العلية ، فلما سعت الدولة بقتل بعض الينكجرية
عصت المورة ورامت الاستقلال
الصفحه ٣٢٩ : إنا خلعنا حمودا من الإمارة ، وولّينا عقيلا
بدله ، فأظهر هذا الأمر عندك ، وقم على ساق الجد في حماية
الصفحه ٣٤٠ :
أما الشيخ إبراهيم
بن عيسى ، فأدرك وفاة الشريف ، فذكر أنها في عام ١٣٢٣ ه ، وتوفي بعده الشريف علي
الصفحه ٣٤١ :
الأشراف
علي بن أبي طالب
وأبناؤه رضياللهعنهم حاولوا الخلافة ، إلّا أنها لم تتم لهم ولعل في ذلك
الصفحه ٣٨١ : سعيد باشا بن محمد علي.
وفي
سنة ١٢٧٢ ه : عاد الشريف محمد
بن عبد المعين بن عون إلى ولاية مكة ، وانعزل
الصفحه ١٠ :
ثم عثرت وزارة
المعارف على نسخة في المتحف البريطاني في لندن فيها زيادة أخبار لم تذكر في النسخة
الصفحه ١٤ : الرياض لطلب العلم ،
والظاهر أنه قرأ على الشيخ عبد الله بن عبد اللطيف رحمهالله أقل من سنة ، ثم عاد إلى
الصفحه ١٨ : هذا الكتاب متحدة متوالية ، وهي التي نبه المصنف عليها بقوله ـ سابقة ـ). ا ه.
كلامه.
قلت : إلّا أن ما
الصفحه ٣٣ : ، واجتمع الناس على الصلوات والدروس والسؤال عن أصل الإسلام
وشروط الصلاة وأركانها وواجباتها ومعاني قراءتها
الصفحه ٣٥ :
حباني الإسلام
فضلا ونعمة
على وبان بفضل
الله نور البصائر
الصفحه ٤٦ :
فألحوا على رجل
منهم فقال : والله لا أنزل إليها ، ودعوها فإن عبد العزيز يرعاها ، فتركوها وهم في
أشد
الصفحه ٥٨ : الاجتماع على كلمة الإسلام ، وأن سببه
العمل بطاعة الله والصبر في مواطىء اللقاء ، وأن النصر لا ينال إلّا
الصفحه ٦٢ : والمنبر ، وخاصة مماليكه واثنان وثلاثة من خواصه ،
وجعل على ذلك المصلى طريقا من القصر يأتي إليه من قبلة