الصفحه ٢٤٢ : الخليلية ، واستوفى
في هاتين المدرستين ما فيهما من العلوم.
كما قرأ في البصرة
على العلّامة الشيخ محمد بن
الصفحه ٢٥٥ :
وفيها عصى على
السلطان واستبدّ وطلب الاستقلال ، أي بأن يكون ملكا مستقلا على العراق وضرب السكة باسمه
الصفحه ٢٥٨ :
من الدولة بعيد جدّا ، وأنه مطّلع على حقيقة الحال فيأمر سليمان بيك إما أن يصالح
العجم ، أو أنه يسلّم
الصفحه ٢٥٩ : البصرة وعبر جيشا أكبر من الأول وأميره محمد علي خان المشهود له بالشجاعة وعزم
على غزو المنتفق ثانيا ليغسل
الصفحه ٢٧٦ : ،
وولي الباشا بدله إبراهيم باشا على بابان ومحمود باشا ابن ... باشا على كوى وحرير
وهكذا عاقبة الخيانة
الصفحه ٢٩٠ : الإمام الأعظم ، وأنشأ على نهر
نارين قنطرة وعمّر كوت العمارة وسوره ، وعمّر صور البصرة ، وسور سيدنا الزبير
الصفحه ٣٢٧ : أذله الله بها وخذله في أول سنة
١٢٤١ ه إحدى وأربعين ومائتين وألف.
وفيها ورد على الوزير
المترجم محمد
الصفحه ٣٨٠ : مكة في سنة ١٢٥٤
ه. وأما الشريف عبد المطلب بن غالب ، فإنه توجه هو وأخوه علي بن غالب إلى
إسطنبول.
وفي
الصفحه ٩ :
٣ ـ بغية الحاسب.
٤ ـ الخصائص ومبدأ
النقائص في الطفيليين والثقلاء.
٥ ـ فهرس طبقات
ابن رجب على
الصفحه ٨٦ : ما لا يحصى ، وغرق نحو ماية نفس ، وهدم نحو ألف بيت
وعلا على مقام إبراهيم وعلى قفل باب الكعبة. وشاهدت
الصفحه ١١٢ :
عشرة رجال ، ثم
إنه طاح عليهم سويد أمير جلاجل وجمع أهل سدير وبايعوا على دين الله ورسوله. ثم إن
عبد
الصفحه ١٢٢ :
القطيف. وفيها غزا
سعود ابن عبد العزيز عربان من البوادي وهم على الشقرة الماء المعروف قرب جبل شمر
الصفحه ١٢٣ : سعود على بوادي كثيرة من الظفير بالحجرة فهزمهم وقتل
منهم رجالا كثيرا ، وأخذ عليهم ألفا وخمسمائة بعير
الصفحه ٢٢٠ : الأساس الذي تسير عليه هو القرآن وسيرة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فهما كافلان لسعادة البشر دينا وآخرة
الصفحه ٢٦٠ :
فأما عبد الله
باشا فإنه اشتغل بلذاته وشهواته ، وكان شرها على اتّباع شهواته ، وأهمل أمور
الحكومة