الصفحه ٦٧ :
عظيمة ، من رؤساء
المسلمين ومماليكه ، على نجائب عليها من كل زينة فاخرة فيحفون به إذا سار ، ثم
يأمر
الصفحه ٧١ :
قدم منها علي بن
درع صاحب حجر والجزعة ، المعروفين قرب الريا؟ وكان من عشيرته فأعطاه ابن درع
الملييد
الصفحه ٧٤ : سنة ثم
أطلقهم على أن يعطوه كل سنة ما يرضيه وأمر فيهم محمد بن فيصل انتهى.
قال العصامي في «تاريخه
الصفحه ٧٩ : .
ثم إنه حدث في
ملهم وباء وقحط ، حتى جلى عنه أكثر أهله ونزلوا في العينية.
وأما علي بن
سليمان المذكور
الصفحه ٨٨ : معمر على بلد حريملا مرة ثانية وجعل لهم
كمينا ، فقتل منهم عدة رجال وهذا يسمى الكمين الثاني. وفيها سار
الصفحه ٩٣ :
الشيخ أحمد بن
محمد بن أحمد بن إسماعيل ، والشيخ الفاضل سليمان بن علي بن مشرف وأخذ عنه عدة من
العلما
الصفحه ٩٧ :
صاحب بلد الحريق إبراهيم بن يوسف يطلب النصرة من عثمان على أهل بلده من عشيرته.
وفي سنة تسع وثلاثن ومائة
الصفحه ١٠٠ : كمينا ، فأغار على بلد فخرج عليه أهل الدرعية ، فلما رآهم انهزم
وولى هاربا فطمعوا فيه وتابعوه ، فظهر عليهم
الصفحه ١٠٤ :
فاستولوا على الأحساء
وبني خالد. وفيها وقعة السبلة وهو موضع معروف بين الزلفى والدهنا على الظفير من
الصفحه ١١٠ : وقتل من الغزو ستة رجال.
وفيها غزا عبد
العزيز منفوحة وقتل عدة رجال. وفيها أغار عبد العزيز على ابن فياض
الصفحه ١١٧ : سار عبد العزيز إلى الجنوب فأغار على بوادي آل مرة.
وفي سنة إحدى وتسعين ومائة وألف : سار سعود بن عبد
الصفحه ١١٩ : ء
عظيما خلت من مرح البوادي والحضر ، حتى إن؟؟؟ المسافر تموت وهو عليها ، وسميت سنة
جزام.
وفي سنة مائتين
الصفحه ١٢٠ :
فحصل بينهم قتال شديد فالتقى العسكران بنهر يسمى الفضيلة فصارت الهزيمة على ثويني
وجنوده ، فقتل منهم قتلى
الصفحه ١٣٥ : بالمحرمات والمكروهات جهرا وليس
للطاعات ، ومن عمل بها قدر أو جر الرباب والغناء في المجالس ، وسفت الزواري على
الصفحه ١٤١ : الرحمن بن محمد بن عبد الله
بن ناصر بن علي بن محمد بن ناصر بن حماد بن شبانة بن محمد بن عبد الله بن أبي