الصفحه ٣٤٢ :
ثم إن الشريف
قتادة بن إدريس بن مطاعن بن عبد الكريم بن عيسى بن الحسن بن سليمان بن علي بن محمد
الصفحه ٣٥٤ : سنة وثلاثة أشهر.
فاجتمع الأشراف ،
واتفقوا على تولية الشريف عبد الله بن حسن بن أبي نمي ، وهذا الشريف
الصفحه ٣٥٦ :
الواقعة توجّه إلى
المدينة ، فصادف ببدر السيد علي بن هيزع يريد مصر ، فكتب معه إلى صاحب مصر ، فوصل
الصفحه ٣٦٥ :
وفي سنة ١١٢٣ ه : جاء الخبر بأن السلطنة أنعمت على الشريف سعيد بن سعد بن
زيد بشرافة مكة ، فلما علم
الصفحه ٣٧٥ : وقد أحاطت به الرجال.
فقبضوا عليه وعلى ولديه :
راجح ، والحسن.
وتشتت عبيده ، وأصدقاؤه. ونزل الشريف
الصفحه ١٦ : المكي ، قرأ عليه القرآن ، ومنهم : سعود بن سلمان الشمري ، ومنهم :
فهيد بن فهد الفهيد ، وزيد بن محمد
الصفحه ١٩ : في تاريخ نجد».
وهو مختصر ، وإن
لم يأت بشيء جديد عن الأصل ، فنحن ننشره إكمالا لحلقة ما نعثر عليه من
الصفحه ٢١ : عصاه ، الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله
على رغم من عاداه ، الذي جعل لهذه الأمة من
الصفحه ٢٥ :
حتى تضطرب أليات
نساء دوس على ذي الخلصة» ، فهدموه وأعدموه ، وقرروا التوحيد في تبالة وبينوه.
فحقيق
الصفحه ٢٩ : رمى المشركون سيد ولد آدم صلىاللهعليهوسلم بأعظم من ذلك.
ثم أمر الشيخ
بالجهاد وحضهم عليه ، فامتثلوا
الصفحه ٤١ : قلص دمعها
وليست على ... (١) يهمى وتدمع
ومالي أرى
الألباب تبدي قساوة
الصفحه ٤٥ : ورحمته بالرعية شديدا على من جنا جناية من
الأعراب ، أو قطع سبلا أو سرق شيئا ، وحكي : أنه أتى حاج من العجم
الصفحه ٥١ : يعجز عنه الحصر ، وتؤخذ منهم
الزكاة على الأمر الشرعي يؤخذ فيها كرائم الأموال ولادنيها إلّا من غبت إبله
الصفحه ٥٣ : مدارس للتدريس في العلم في الدرعية
ولا نجد ويوقفوا عليها أوقافا كما عمرها بنوا أمية في الشام وبنوا العباس
الصفحه ٥٩ :
ثم رحل عن حصار
القوم بجميع تلك الغنائم مع البادي والحاضر.
وينزل قريبا منها
على بعض المياه فتعزل