الصفحه ٢٣٢ : ـ الأمان على دمائهم وباقي الأمور [...](١) يرى فيهم رأيه المبارك إن شاء الله وألقى ابن صباح
وعائلته جميع على
الصفحه ٢٣٥ :
«إقامة الحجة
والدليل إيضاح الحجة والسبيل على ما موه به أهل الكذب ، والمين من زنادقة أهل
البحرين». وله
الصفحه ٢٤١ : أحمد بن راشد بن سند بن راشد بن حمد بن ناصر بن راشد بن سليمان بن علي بن
عبد الله بن مدلج بن حمد بن رباع
الصفحه ٢٥٧ : انتهت له الغاية القصوى
والمعارف وجمع له بين الرياسة والانفراد في العلوم على جميع ممالك العراق.
فمن
الصفحه ٢٦١ : مأمورا من الدولة العليّة باتباع إيراد الوزير
عبد الله باشا ولما أبطأ خبر فتح البصرة عن السلطان ظنّ أن عبد
الصفحه ٢٦٤ :
يجدّون في أثرهم التقوا معهم ونشب القتال بينهم ، وكانت الهزيمة على عجم محمد ومن
معه ، وقتل أكثرهم
الصفحه ٢٦٥ : البغاة بعد الهزيمة صمموا على العود إلى القتال ، وكان
ابن خليل وعجم محمد في لورستان عند الوالي زكي خان
الصفحه ٢٦٧ : بابان ،
ومعه خمسمائة خيّال فانتشب بينهم القتال ، فكانت الهزيمة على عسكر الطاغي ابن خليل
فهزمت وتشتتوا
الصفحه ٢٧٤ :
وفي سنة ١٢٠٣ ه (ثلاث
ومائتين وألف): طلب سليمان بن شاوي العفو من الباشا ، فعفى عنه ورد عليه أملاكه
الصفحه ٢٨٨ : ،
فمنحه إياهم على شرط دفع الخراج المتقدم والمتأخّر ، فدفعوه ورجعوا إلى أوطانهم
آمنين.
وفيها توجه عبد
الصفحه ٢٨٩ : غزا عبد
العزيز بن سعود العراق ، وأناخ على كربلاء وأذاقهم كأس البلاء ، فقتل أكثرهم ،
ونهب البلدة ، حتى
الصفحه ٣٠٠ :
بيك الذي ولّاه
حكومة البصرة بعسكر ليحاصر الموصل ، وينتقم من بني عبد الجليل الباغين على واليهم
الصفحه ٣١٠ :
مدافعه ، فهدم
القصر على رؤوسهم فصاحوا وطلبوا الأمان ، فمنحه إيّاهم ، وهم صاغرون ، وخلّى
سبيلهم ثم
الصفحه ٣١٧ : يحيى الباشا
أرسل إلى الدولة العلية يطلب منها الإذن في محاربة العجم جمارا فجاءه المنشور من
الدولة وفيه
الصفحه ٣٣٣ :
وممن أجاز الوزير
المؤيدي داود باشا شيخنا علي بن محمد السويدي البغدادي الشافعي ، وسنده معلوم ،
توفي