الصفحه ٧٢ :
عشر سنة.
وكلما سار منزلا
كثر عليه داعية الفساد واجتمع عساكر كثيرة.
وقصد مملكة شروان
شاه قاتل أبيه
الصفحه ٧٥ :
الجبال ، فوافاه
الجيش الخالدي فوجده على غاية الحذر فتقاربا وتقاتلا ففر الخالدي وانكسر وقتل
أكثرهم
الصفحه ٧٨ :
مراد بن أحمد بن
خان. ونظم الإمام علي بن عبد القادر الطبري اسما من عمر البيت الشريف فقال
الصفحه ٨٠ :
المعروفة.
وفي
سنة تسع وأربعة وألف توفي قاضي الرياض أحمد بن ناصر وفيها حج الشيخ العلامة سليمان بن علي بن
الصفحه ٨٢ : سليمان بن علي بن مشرف.
وفي
سنة إحدى وستين وألف : الوقت المسمى بهران.
وفي
سنة ثلاث وستين وألف : كانت
الصفحه ٩٤ : محمد بن إبراهيم ، وجعلوا في البلد فوزان ،
فتمالى عليه رجال فقتلوه ، منهم المفرع من رؤساء البلد وهم
الصفحه ٩٦ :
وفي سنة ثمان وعشرين ومائة وألف : سار رئيس بلد المجمعة وسطا على الفراهيد بالزلفى ، ولم يحصل
على
الصفحه ٩٩ : بلد جلاجل ، وفي هذه السنة أو التي بعدها بايع عثمان
بن حمد بن معمر الشيخ على دين الله ورسوله والسمع
الصفحه ١٠٥ : العزيز من يبشّره فرجع عبد العزيز واستولوا على
جميع البلد ، وممن قتل ذلك اليوم من أعيان البلد أخو نيس محمد
الصفحه ١٠٩ : الدلم ، وقتل من أهلها
ثمانية رجال ، ونهبوا بها دكاكين فيها أموال. ثم أغاروا على أهل بلد نعجان وقتلوا
الصفحه ١٢١ : في سنة ألف ومائة واثنين وسبعين ، صنف حاشية على «شرح
الزاد» ولكنه لم يكملها.
وفي سنة أربع ومائتين
الصفحه ١٢٤ :
ومدفعه.
وفي هذه السنة في
رمضان تمالأ صالح بن النجار وعلي بن أحمد وسلطان الجبيلي ورجال من رؤساء أهل
الصفحه ١٢٨ :
علي محمد باشا
وزيرها يطلب علوفته وعلوفة العسكر ، فقتله ونصب نفسه باشا فيها وأرسل إلى السلطان
عرضا
الصفحه ١٤٦ :
صورة كتاب تاريخي
كتب في ١٢ شوال سنة ١٢٨٥ ه
من تركي بن ماضي
إلى الأخوين المكرّمين : علي بن فواز
الصفحه ١٥٠ : من الحسا.
١٠٠٠
استولى الترك
على الحسا.
١٠١٥
ظهر الشريف حسن
غازيا