هي المعاملة التي يلزم أن نعامله بها؟ وهل نعطيه رخصة ليأتي بأولئك العسكر أم لا؟ حسب ما قال ، وبما أن هذه الأمور منوطة بإرادة حضرة ولي النعم ، فإذا علمتم ذلك ـ بإذن الله تعالى ـ تعرضونه على أعتابه ، وإفادتنا بما تصدر به إرادته ، منوطة بهمة دولتكم سيدي.
مرسل في ٣ ربيع الآخر سنة ١٢٥٥ ه مير ميران
وصل في ٢٥ جمادى الأولى سنة ١٢٥٥ ه خورشيد