وهذه الأمور لا تحملوا همها ، هذا علينا. والواصل إليكم محمد أفندي معاوننا لأجل يصير الاتفاق بينكم وبينه على ما ذكرناه. وما دام إنكم مساعدين لنا في الأشغال ، فهذا عهد الله والسلام.
٢٠ ذي الحجة سنة ١٢٥٤ ه