باسمك ، وورقة أخرى من جنابه على ربط الجواب بالعهد ، وصار حالنا معكم حال واحد إن شاء الله تعالى ، وما تشوفون منا إلّا ما يسّر خواطركم.
بحول الله وقوته وأنت سالم والسلام
حرر في ٢٣ صفر ١٢٥٥ ه