الصفحه ١٤ : . إلّا أنه ذكر وفاة ابنه محمد في عام
١٢٤٧ ه.
وله ثلاثة أبناء :
محمد ، وزامل ، وعبد الله.
وأما ابنه
الصفحه ٦٤ : بالجزيرة الفراتية ، ولهم عدد وكثرة غلب منهم على الموصل وحلب في
أواسط المئة الخامسة : قريش بن بدران ابن مقلد
الصفحه ٢٤٨ : يبق منهم من لم يمرض إلّا
القليل.
وفيها غزا فيصل بن
تركي على ابن ربيعان ، وابن بصيص ، وأغار عليهم على
الصفحه ١٣٧ :
جاسر في سدير ، وهي تبنان على ابن جاسر ، وحصرهم في سدير شهر ونصف والعويند على
الكثير ، وفيها قتل مرخان
الصفحه ٢١٨ : هذه السنة
في المحرم توفي محمد بن عبد الله بن فيروز.
وفي
سنة ١٢١٧ ه : في ربيع مات
سليمان أبو خزما
الصفحه ١٦٠ : ، وقتل هزاع بن نحيط وفيها توفي محمد حياة السندي المدني.
وفيها حارب أهل
حريملاء ، وخرجوا عن حكم ابن سعود
الصفحه ١٥٣ :
بها.
وفيها أخذ الشريف
محسن بن عبد الله آل حبشي عند المجمعة ، ثم تصالحوا وغدر به هو ، وابن حلاف ، وفي
الصفحه ٢٢٣ : الحمد. وفيها قتلوا أولاد سلطان أمام مسكة ابن عمهم بدر ، واستبدوا
بالملك.
فيها سير سعود عبد
الوهاب
الصفحه ٦٧ :
والمقام فيه ، وأن
يكون فيه كواحد من أهله ، مرتزقا من سوائم الإبل ، ثم انثنى عزمه عن ذلك.
وقال
الصفحه ١١١ : ولّاه محمد بن
علي بن عباس الأمر في استدعاء الناس في الباطن ، ثم مات محمد ، فولّاه ابنه
إبراهيم الإمام
الصفحه ٢٢٨ :
رجال ، ووصلوا في السلطنة أخاه محمود بن عبد الحميد على صغره.
وفيها سير سعود
أسعده الله سرية نحو عمان
الصفحه ١٩ :
ثم إنّ سليما جد
آل عقيل قدم على ابن معمّر من بلد التّويم ، فنزل عنده في بلد العيينة فأكرمه ،
ونشأ
الصفحه ٣٢ :
وسار ابنه طغرل ،
وابن ابنه عثمان بن طغرل ، حتى قدموا على سلطان بلاد الروم علاء الدين السلجوقي
الصفحه ١١٥ : .
وكل واحد من هذه
الخمسة لا بد له من أهل وخدم. انتهى.
وقال ابن مفلح في
كتابه «الفروع» : وفي منثور ابن
الصفحه ١٢١ : اعتراه منذ قتل الشهيد
صاحب ميافارقين الكامل محمد بن غازي وخلف سبعة عشر ابنا ، تملك منهم ابنه أبغا في
سنة