الصفحه ١٤١ : العزيز بن سلامة ابن مرشد بن صويط ، وفيها في جمادى الأولى توفي الفاضل
الأديب عبد الملك بن حسين بن عبد
الصفحه ٧٤ :
عنزة.
وذكر في «الأغاني»
: أن الأعشى تزوج امرأة من عنزة من هزان فلم يرضها ولم يستحسن خلقها فطلقها. قال
الصفحه ١١٩ : درهما ، وبيع فروج بسبع مئة درهم.
هذا وأهل البلد
محافظون على ملكهم الكامل ، وكان ينزل إليهم كل جمعة في
الصفحه ١٠٥ :
ابن ملجم الخارجي
ليلة الجمعة سابع عشر رمضان سنة أربعين.
وبويع ابنه الحسن
يوم مات أبوه ، فأقام
الصفحه ٢٣٩ : ، واستولى
على قصره الذي في جياد ، وأخرج محرمه وعياله وأمسك كبار بنيه معه ونصب ابن أخيه
يحيى بن سرور ، ونادى
الصفحه ٤٣ : في أول الإسلام في الفتوحات.
قال ابن سعيد :
وفي بلادهم الآن أمم كثيرة : حجازا ، وشاما ، وعراقا ، وهم
الصفحه ١٣٩ :
وفي
سنة ١١٠٤ ه : تولى سعد بن
زيد في مكة ، وفيها وقعة الجريفة وحصار ابن جال في وشيقر وأظهروه بنو
الصفحه ١٥٤ : على ابن حلاف وإلى معه.
ثم أخذ الطيار
المجادعة في العراق ومعهم شرايد غيرهم.
وفي
سنة ١١٤٠ أيضا
الصفحه ١٢ :
مدلج. ومدلج هذا
قال المترجم في تاريخه المخطوط : إن سبب تسمية جده بلعبون أن بندق ابن عمه ـ حمد
بن
الصفحه ٣٥ : ابن يعرب بن يشجب بن ثابت
بن إسماعيل.
وأما الذي ذكره
الحلواني في شجرة النسب ـ وهو المختار ـ فهو
الصفحه ٩٠ : ، فقامت كارهة ذاهلة ، فرفعت صوتها ، وأذلها
: يا بني وائل ، فسمعها ابنها وسمعها الملك وهما في مجلسه ، فعرف
الصفحه ١٢٣ :
وكان ممن خرج إليه
تقيّ الدين ابن تيمية في جماعة من صلحاء دمشق ، منهم القدوة محمد بن قوام ، فلما
الصفحه ١٤٦ : بطين ، وهو ابن عبد الله بن سلطان ابن خميس العايذي
عالم جليل في الروضة.
في سنة اثنين
وعشرين : وهي سنة
الصفحه ١٤٩ :
ابن صويط أرض
السبلة ، وولي مكة مبارك بن زيد ، وفيها وقع الطاعون في العراق مات في العراق قدر
تسعين
الصفحه ١٥٠ :
فيها أهلها آل أبي حسن ، وعزل ابن قاسم عن الجنوبية ، وولّى آل ابن غنام ، وملك
الرقراق الفرعة ، وصالح بن