الصفحه ١٢٠ :
ابن أستاذه على
ابن المعز وتسلطن وتلقب بالمظفر ، ونازلت التتار حلب آخر العام ، وأخذوها في اليوم
الصفحه ١٢٢ : الملك الناصر ابن قلاوون إلى دمشق ، في ثامن
ربيع الأول حين بلغته الأخبار ، وركب إليه شيخ الإسلام ابن
الصفحه ١٣٠ : أبو الإرشاد النور علي
زين العابدين ابن محمد زين العابدين عبد الرحمن بن علي آل جهوري نسبة إلى قرية من
الصفحه ١٥٢ :
الرياسة ، وسعة ملكه ، والعدة والعدد في العقارات والأثاث ، والآلات فسبحان من لا
يزول ملكه ؛ وفيها مات ابنه
الصفحه ١٥٨ : : اشتد الغلاء ،
والقحط ، وفيها قتل إبراهيم بن محمد بن عبد الرحمن وابنه هيدان المعروفان بالشيوخ
في ضرما
الصفحه ١٧١ : خطابه ، وقتل جدعان ، ومهنا وابن ذياح ، وعبد الله بن
براك. وفيها وقع حيا كثير ورجعان ، وحدث في البلدان
الصفحه ١٨٠ : يقتل عليهم
عدّة رجال منهم وهو ابن فياض.
وفيها غزا عبد
العزيز معكال فقتل عليهم ستة منهم عقيل بن زايد
الصفحه ١٨١ : عليهم عدة قتلى ، وقتلوا من الغزو نحو
اثني عشر رجلا منهم عقيل بن نصير ، وابن حفيتان ، وذلك في شهر صفر
الصفحه ١٨٢ : ابن مسعود ألف وسبع مئة.
وفي السنة الثامنة
والثمانين سار عريعر بن دجين على بريدة ونازلها فأخذها عنوة
الصفحه ١٨٥ : ، وفيها عصى أهل الحساء على سعدون ، وبني
خالد وهموا بالامتناع ، وطرد وابني خالد ، فلما كان في سنة تسعين
الصفحه ١٨٦ : ، وابن عفيصان وتولى زيد في البلد ، وقام في الحرب هو
وآل بجاد بعد ما نكثوا لبجاد ، وكانوا قبل ذلك قد
الصفحه ١٨٧ : ، أنهم يمضون على ذلك
، وانتدب لعثمان أخوه خضير وابن عمه عثمان وقتلوه ومشوا على المجمعة متواعدين هم
الصفحه ١٩٢ : ، وصهره عثمان بن ريس ، وحمد بن منيف وابنه عبد الله ، وحمد بن ناصر ،
ومحارب بن سويد ، ورجال غيرهم وإبراهيم
الصفحه ٢٠٣ : الرحائل بدوهم وحضرهم ،
وقتلوا منهم قتلى كثيرين في مدة هذه الأيام ، ثم أنه وفد براك ابن عبد المحسن على
عبد
الصفحه ٢٠٥ : وأخذت
خيمة ابن يحيى الشريف ومدافعه ورجعوا ، ولأوطانهم مكسورين ولحقهم غزو أميرهم ابن
معيقل ، وكسبوا في