الصفحه ٤١ :
قال الدارقطني :
تفرد به عبيد عن أبي مضر.
وقال الإمام أحمد
بالإسناد عن عدي قال : قلت يا رسول الله
الصفحه ١١٥ : ،
وانتقلت الخلافة إلى مصر لكن فرق ما بين الثريا والثرى. انتهى كلام مرعي.
وقال في «تحفة
الغرائب» : كانت
الصفحه ١٥ :
تفصيل نسب آل لعبون
وهذا نسب آل لعبون
نقلناه من كتاب «تحفة المشتاق» تأليف خالنا الشيخ عبد الله بن
الصفحه ٦٥ : الرفيع والتحف ، فوهبها لثلاثة من المستعطين ، قال :
ويجاورهم عموش بن خلف ، ونطاح أخوه ، وهما أهل إبل
الصفحه ٦٢ : السلجوقية فتحولوا عنها إلى البحرين ، حيث كانوا أولا فوجدوا تغلبا قد ضعف
أمرهم فغلبوهم وصار الأمر لهم.
قال
الصفحه ٩٨ : ، والبيهقي
، وأبي نعيم من قدوم وفد إياد ، وسؤال الرسول صلىاللهعليهوسلم إياهم عن قيس ، وذكر رؤيته إياه بسوق
الصفحه ٤٢ : ، خلوا عنها فإن أباها كان يحب مكارم الأخلاق ، والله يحب مكارم
الأخلاق». فقام أبو بردة بن نيار فقال يا
الصفحه ٧٠ : يجهزه إلى المدينة في مجاورة الرسول صلىاللهعليهوسلم ، فجهزه هو وأهل بيته ، وابنيه ، الأمير في القطيف
الصفحه ٢٥١ : . وفيها عزل الشريف محمد بن
عون عن ولاية مكة وسفروه إلى مصر.
الصفحه ٧٩ : بالكوفة في الزندقة ، فقال عبد الكريم : هذا سيّر عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أربعة آلاف حديث كذب
الصفحه ٢٥٤ :
جميع المماليك
والحرمين إلّا مصر وينصرفون عنه والأمر على ذلك ، وفيها توجهت العساكر من نجد إلى
مصر
الصفحه ٥١ : ، وأن عيسى
سأله عن نفسه ودينه ، فأخبره فقال : هل تستطيع أن تصحبني؟ قال : نعم يا رسول الله
،
الصفحه ٥٧ : عنها شمالا. قال زياد بن منقذ بن حمل التميمي صاحب
أشى القرية التي في وادي المجمعة وحرمة لما تغرب عنه إلى
الصفحه ١٠٤ : .
وكان أبو طالب
يذبّ عنه إلى أن مات ، واشتد أذاهم عليه بعد موته.
ثم هاجر إلى
المدينة ، ثم أذن له في
الصفحه ١١٩ :
رأسها وكوارعها ،
بستة آلاف درهم وخمس مئة ، وعملها وأهداها إلى أخيه ، وبيع حجلتان بثلاث مئة
وخمسين