الصفحه ١٤٤ :
وابنه سعيد عن مكة ، وحصل اختلاف بين الأسر ، وتولّى في ملج عبد الكريم الشريف
محمد بن يعلى ، وبقي إلى أخر
الصفحه ٦٨ :
الذين بقاياهم آل
سعود ، وآل وطبان ، وجميع الدروع ، وآل مديرس ، وآل عبد الرحمن شيوخ ضرما ، فقتلوا
الصفحه ١٣٨ :
الأموال ، ووصل
الشريف إلى مكة ١١٠٤ ه ، وشريفها سعد إلى مكة ، وتولى أمام تلك القلعة.
وفي
سنة
الصفحه ١٨ : ، بادية وحاضرة ، ثم إنهم جلوا عنها
ودمرت ، وعمرها مدلج وبنوه ، وذلك سنة ٧٠٠ تقريبا.
ونزل آل حمد وآل «أبو
الصفحه ٣٤ :
ولم تزل العرب بعد
ذلك كله في التنقل عن جزيرة العرب ، والانتشار في الأقطار إلى أن كان الفتح
الصفحه ٦٧ :
والمقام فيه ، وأن
يكون فيه كواحد من أهله ، مرتزقا من سوائم الإبل ، ثم انثنى عزمه عن ذلك.
وقال
الصفحه ١٥٤ :
والحجاز ، وغيرهم
حمود ، وكنعان أخوه ، وابن حبشي ، وابن حلاف وإلى معه من آل سعيد ، وآل ظفير على
الصفحه ٣٠ : ، وصانك عن كل ما عاب وشان ، وأثبت لأصلك
الفرع والأغصان :
إن الله تعالى لما
أهبط آدم إلى الأرض ، كما ذكر
الصفحه ٥٤ :
رجل ففعل ذلك ، ثم
رجع إلى معاوية وقال : يا أمير المؤمنين اعلم أنك لو لم تول هذا أمور المسلمين
الصفحه ٢٤٠ :
بالعساكر إلى جهة
حجاز اليمن وأدنى ما يليهم تربه ، وقد حصنها الأمير سعود وأعد فيها مرابطيه وعدة
الصفحه ٢٥٣ :
سدير ، والوشم عن
أوطانهم ، ولم ينزل غيث إلّا قليل ، وكثرت الرياح واختلفت الزروع. وفيها سار علي
الصفحه ٩٠ : فبعث إلى عمرو بن كلثوم فقال : إني مشتاق إلى زيارتك ووفادتك ، وإن هندا
مشتاقة إلى زيارة أمك ليلى على
الصفحه ١٢٥ :
قال الذهبي : وفي
سنة ٧١٩ ه اختلف التتار وكرهوا نائب آل سعيد جوبان ، والتقوا فقتل بينهم أكثر من
الصفحه ١٣٢ : شبيب ، وأخذهم عربه ، وطردهم عن ولاية الحساء مواجهة الروم وهذه أول
ولاية آل غرير في الحساء.
وفي
سنة
الصفحه ١٤٣ : آل راشد الزلفى ، وأظهروا آل مدلج ، ومات
سلامة بن مرشد بن صوبط ، ودفن في الجبيلة ، وفيها عقبة على آل