الصفحه ٢٠٦ : ثامر عن ولاية المنتفق ، وولى مكانه وصي ثوينيي بن عبد الله
آل محمد في المنتفق ، وجميعها لنواحي وبعثه في
الصفحه ٤٠ :
قال : وذكر لي نصر
بن برجس أن دار آل أجود الرخيمية والدفينة ولينة ، وزرود ، وديار آل عمرو بالجوف
الصفحه ١٩٨ : إلى الكويت ثم أنه رمى بنفسه على سليمان
باشا فعفى عنه وأهله وقد أجملنا أمر ثويني.
وفيها غزا سعود
الصفحه ١٦٧ :
أقاموا في بنائه
سبعة أيام ، وفي رجوعهم عزلوا مبارك بن عدوان عن إمارة حريملاء استوفدوه هو
وجماعته
الصفحه ١٨٧ : جملة إلى المجمعة لضبطوها لابن عثمان ،
ويزيلوا عنه ما يحاذر ، فلما وصلوا إلى باب القلعة إذا عنده حمد
الصفحه ١٦ :
وسليم جدّ آل عقيل
منهم أيضا.
وتوسّعوا في أشيقر
بالفلاحة ، وصار لهم شهرة وكثرت أتباعهم.
ونزل
الصفحه ٢٠٣ :
بأهل القصيم الجميع قيمة ستمائة مطية ، ونزول ولاية زيد وتولى براك بعدما زالت
ولاية آل حميد عن الحسا
الصفحه ١٩٤ : عن الدين ، وقتلوا من عندهم ممن ينتسب إلى
الدين ، مثل : ناصر الشبيلي ومنصور أبا الخيل ، وثنيان ، وعبد
الصفحه ٥٢ :
قال : أنت وزيري
وأخي ، ومضيا معا فلم يزل معه حتى رفع ، ثم مضى إلى اليمين يسيح ومعه ابن أخيه
الصفحه ١٢٨ :
بالبيت ، فرفع
حصيرا فيه ، فرأى سردابا محقورا انتهى إلى صوب الحجرة ، فارتاع الناس لذلك ، وقال
الصفحه ٨٤ : الفقر
والفاقة إلى أن قال :
إلى هوذة الوهاب
أهدي مديحتي
أرجّي نوالا
فاضلا عن
الصفحه ٢٩ : آله وصحبه أجمعين.
أمّا بعد : فقد
سألني من إجابته عليّ واجبة ، ومنته وصلته إليّ واصلة واصبة ، ابن
الصفحه ٢٢٠ : به إلى المقصورة رحمهالله وعفا عنه.
وعظم المصاب على
المسلمين ، واشتد الأمر وبهتوا ، ثم إن الأمير
الصفحه ٢٤١ : على الألف ، وانهزم شريدهم في السفن ، وذلك
أنهم يوم انكسروا توجهوا إلى السفن ويوم وصلوا السفن نزلوا عن
الصفحه ٨١ : :
شاقتك من قتلة
أوطانها
بالشّطّ فالوتر
إلى الحاجر
فركن مهراس إلى
مارد