الصفحه ٩٥ : أبا طاهر
سار إلى الكوفة سنة ٣١٥ ه ، وسار إليه يوسف بن أبي الساج من واسط ، وكان المقتدر
قد قلده نواحي
الصفحه ١٢٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم وهو يشير إلى رجلين أشقرين ويقول : أنجدني من هذين تكرر
ذلك ثلاثا ، وكان له وزير
الصفحه ٢١٣ : ، وهدموه ، ثم دخل بعضهم
إلى البلد ليستأصلوا من فيها ولم يبق فيها برج ، قد تحصن فيه الجزار وخاصته ،
واشتد
الصفحه ١٤٨ :
النخل ، وكسر
الصهاريج الخالية من الماء وجمد الماء في أقاصي البيوت الكنينة ، وذلك من الخوارق
، ومر
الصفحه ٩٧ : ، أشجع أصحاب زكريا فانهزم
زكريا وركب البحر وخرج منه إلى العقير ، واجتمع بقوم من البادية ، وجند جنودا من
الصفحه ١٨٤ : سنة ونصفا ، وقد سلمها من جهة الروم سليمان باشا
، ومعه فيها ثويني بن عبد الله آل شبيب ، وغيره من
الصفحه ٨٣ :
فقال : أبو سفيان
هل لك في خير مما هممت به نحن ، وهو الآن في هدنة فتأخذ مئة من الإبل ، وترجع إلى
الصفحه ٣٩ : حديثة بن غضبة بن فضل المقدم.
قال في «مسالك
الأبصار» : وهم وإن كانوا من ضئضىء آل فضل فقد انفردوا منهم
الصفحه ١١ : .
__________________
(١) أما سبب تسميتهم
ـ آل مدلج ـ فهو ما رواه المترجم له في تاريخه قال :
أول من عرفنا اسمه من أجدادنا
الصفحه ٥٣ : استقر الأمر لمعاوية دخل عليه يوما فقال : والله يا أحنف ما
أذكر يوم صفين إلّا كان حزازة في قلبي إلى يوم
الصفحه ١٢٠ : ، ونصر
الله دينه ، وقتل مقدم التتار كتب أغا ، وطائفة من أمرائهم ، ووقع بدمشق القتل
والنهب في النصارى
الصفحه ٥٢ : لهم : بنو طهية ، ويتفرع من حنظلة أفخاذ كثيرة ومن
أعظمهم بنو يربوع بن حنظلة ، وكانت الردافة في الجاهلية
الصفحه ١٤١ : الشيخ وجلوا آل محمد والخرفان ، وآل راجح ، ثم رجعوا
الخزفان وآل راجح من آل محمد إلّا قليلا ، وتفرقوا في
الصفحه ١٥٥ :
قتله آل نبهان من
آل كثير ، وتولى بعده أخوه عثمان بن حمد وقيل : إنه في التي قبلها ، وفيها مات
الصفحه ٢٤٥ : ، وعشيرة ،
وتم لهم ذلك سطو على سويد في جلاجل ليلة سبع وعشرين من رمضان ، والسطوة آل جلاجل
وفداويتهم إلى ظهر