الصفحه ١٢٥ :
قال الذهبي : وفي
سنة ٧١٩ ه اختلف التتار وكرهوا نائب آل سعيد جوبان ، والتقوا فقتل بينهم أكثر من
الصفحه ٢٠ : له عبد الله الشمريّ من
آل ويبار ، من عبدة من شمّر ، فلما مات حسين المذكور قدم على ابنه إبراهيم في
الصفحه ١٢٦ :
فيوجب للمسلم التوبة إلى الله ، ولا يستغرب ما جرى في زمنه.
نرجع إلى ذكر بني
العباس لما انحرفت خلافتهم
الصفحه ٦٤ : بن
عمرة بن عقيل ، قال في «العبر» : وكان لهم ببادية العراق دولة. قال في «المسالك» :
وديارهم من هيت
الصفحه ١٨٦ : وحاربوا وأرسلوا إلى زيد بن زامل هم بمملات من أكثر أهل الدلم ، فدخلها وفر
من فيها من أفزاع عبد العزيز
الصفحه ٢٣ : بالحسانا غلب عليهم الاسم وإلّا فهم
وقبيلتهم في النّسبة إلى حسين سواء.
والموجود منهم :
آل حمد بن عبد
الصفحه ٢٢٦ : ، ورتب فيها جندا ،
وعساكر في جميع نواحيها ، وأخرج من في القلعة من أهلها ، وجعل فيها مرابطة من أهل
نجد
الصفحه ١٦٧ : ، وأظهروا له العزل ، فهرب من الدرعية تلك الليلة وجماعته فيها ، ومر على
صهره الطويل في أم أصوى ، فركب فرسهم
الصفحه ١٠٢ : ، ـ ومنهم من يميل إلى النصرانية ، ومنهم من يميل إلى الصابئة ، مثل
الاعتقاد في الأنواء ، وعلم النجوم ، حتى لا
الصفحه ١٦٩ : ، منهم : فوزان الدبيخة ، وفيها غزا الوشم ، وصادف في طريقه خمسة
عشر رجلا من أهل ثرمدا ، فهربوا والتجوا إلى
الصفحه ٤٧ : يأت قومي
أنّ لله دعوة
يفوز بها أهل
العبادة والبر
إذا بعث المبعوث
من آل غالب
الصفحه ٨٦ : الأرض لئلا يفروا ، وهو أول من غيّر سنّة المشركين في
قسمة الغنائم أمر بقسم الغنائم التي غنموها من العجم
الصفحه ١٣٢ : وقتل منهم نحو ستين.
وفيها استولى آل
حميد على الأحساء : أولهم براك آل عريعر ، ومعه محمد بن حسين بن
الصفحه ٩٤ : : وفيها آل العياش ، وآل العريان ، ومن يتعلق بهم وحاربهم حتى هزمهم وملك
الأحساء ، ثم جمع من فيها من عبد
الصفحه ١٣١ : الله لعدم وفائه بالمعلوم الذي مع ما في
خاطره ، فتوجه إلى وادي مر بمن معه من الأشراف والأتباع. وفي رابع