الصفحه ١٨ :
أي بلد ، فمن أراد
القدوم إلى بلادنا لبيع عقاره فليقدم ، وليس عليه بأس ، وليس لنا طمع في أموالكم
الصفحه ٢١٥ : إلى
يوم ست وعشرين من شعبان آخر عام ١٢١٤ ه.
ثم توجه يوسف باشا
إلى العريشي فوجد فيها جملة منهم تحصن
الصفحه ١٣٦ : وعشرين من جماد من هذه السنة ، واستمر إلى ثاني شوال من السنة
المذكورة ، وفيها خلع السلطان محمد بن إبراهيم
الصفحه ١٥٠ : ١١٣٦ ه : غم المحل والقحط
من الشام إلى اليمن في البدو والحضر ، وماتت الغنم ، وكل بعير يشد ، وتفرّق أكثر
الصفحه ١٨٧ : المجمعة وأنهم يمسكون في رهائنهم الذي في الدرعية
أضعافهم من من ينتسب إلى الدين من أهل المجمعة ، فأراد الله
الصفحه ٢٢ : الماضي ، الذين من بقيتهم اليوم في المجمعة آل مزيد المعروفين.
وباقي اليوم من آل
سيف آل محرج ، وآل حمّاد
الصفحه ٢١٢ : ، وملكوها
ثم ساروا منها إلى عكا ، وهي البلد المشهورة بلد أمجد بيه الجزار. وكان الجزار
المذكور عطارا في مصر
الصفحه ١٢٢ :
ثم نزل السلطان
بعد هدو من الليل مؤيدا ، وزينت البلاد بعد أن عاين أهل دمشق ، من نصف الليل إلى
بكرة
الصفحه ١١٩ : جميع من فيه ، وأخذوا الكامل وجعلوا في عنقه دوخاشا هو
وأخوه وحملوهم إلى هلاكو ، فلقوه قريبا من سروج
الصفحه ٣٢ : ،
المنسوب إلى الترك ، فأكرمهم وأذن لهم في جهاد الكفار ، ثم توفي طغرل سنة ٦٨٩ ه.
وكان أجّل أولاده
عثمان
الصفحه ٦٨ : فديارهم واديهم الذين هم فيه اليوم ،
ولم نعلم لعائذ اليوم بادية مستقلة بنفسها إلّا الدواسر على رأي من جعلهم
الصفحه ٢١٦ : ، وصاروا يحملون إلى المراكب بجهدهم من ضعفائهم وحرحاهم ، وأموالهم.
وفيها عدة عديدة
منهم ، وقد ثبت دواعيهم
الصفحه ٩٠ : الحب والكرامة ، فأقبل عمرو بن كلثوم من الجزيرة
إلى الحيرة في جماعة بني تغلب ، وأقبلت ليلى بنت مهلهل في
الصفحه ٩٦ : وأبو فراس بن الشباش ، وبعد ذلك منّ على الحريم والذراري وسيرهم إلى عمان ،
وكان القرامطة يومئذ في ثمانين
الصفحه ٣٤ :
ولم تزل العرب بعد
ذلك كله في التنقل عن جزيرة العرب ، والانتشار في الأقطار إلى أن كان الفتح