الصفحه ٢١٩ : مساعد ، وأخذوا وادي فاطمة ، وسار إلى جدة ونازلها
ولم يحصل منها على شيء ورجع ورتب عسكر في مكة قصرين من
الصفحه ٢٥٠ :
وفي سنة ١٢٤٩ ه :
والأمر على حاله من جهة رخص الزاد. وفيها تناوخوا مطير وعنزة في السر في القيض
الصفحه ١٧٤ : بن بسام من بلد حرمة إلى بلد عنيزة ، وسكن هو وأولاده ، وفيها جاء برد شديد
ومات أكثر الزرع. وفيها حارب
الصفحه ٢٢٠ : الإمام عبد العزيز ، وهو قد غاب ذهنه. وقرب نزعه ، لأن الطعنة قد هوت في جوفه
، ولم يلبث أن قضى بعدما صعدوا
الصفحه ٩٨ : بن عبد الله بن محمد ، وجعله عبد الله في شيء من الإمارة.
وكان يركب أمام عبد
الله يوم العيد إلى
الصفحه ٢٤٠ :
بالعساكر إلى جهة
حجاز اليمن وأدنى ما يليهم تربه ، وقد حصنها الأمير سعود وأعد فيها مرابطيه وعدة
الصفحه ٢٢٨ : ، وابن أخيه إمام مسكة سعيد بن
سلطان ، معهم من الجنود نحو عشرة آلاف رجل ، أو يزيدون سائرين على النواحي
الصفحه ١٣٨ : معجم ، وفيها الدبا الذي أكل الثمار ، وفيها مات شقير وابنه من آل أبي حسين.
وقال محمد بن حيدر
الموسى
الصفحه ١٥٤ : : ناوخ ابن صويط
والمنتقق على آل محمد عند الحساء ، وكسرهم ثم تصالحوا.
وفيها توفي إمام
اليمن الحسن الحسين
الصفحه ١٣٧ : ، وخرج إلى
اليمن فأكرمه الإمام التاجر ، وقام بحوائجه ، أعطاه من البلدان ما يكفيه بحيث إنه
أهداه قلعة
الصفحه ٢٢٣ : آل سليمان ابن صويط وأكثر الغزو من آل ظفير ،
واستأصلوا جميع الغزو قتلا ، لم يسلم منهم إلّا الشريد قدر
الصفحه ٢٣٣ : نقلوا محرمهم
، وأموالهم ومتاعهم في السفن ، وهربوا إلى إمام مسكة ، ثم استنصروه هو ، والنصارى
الذين عنده
الصفحه ١١١ : بالخلافة ، بعد إقباله من
الحميمية بأهل بيته ، منهم : أخوه المنصور وغيره في صفر ، واستخفى إلى ربيع ثم ظهر
الصفحه ١٥٧ :
أو في السابعة
انتقل الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب من العيينة إلى الدرعية واستوطنها وبعد ما
استقر
الصفحه ١٥٨ : ء ، ومما لأتهم فتواعدوا عليه يوم
الجمعة ، فلما سلم الإمام قام إليه جماعة ، وهو في الصف فقتلوه ، ومن مشاهير