الصفحه ٩٢ : والسّراج يتغافل عنه ويكره شره ، لأنه كان له بالقاهرة
أهل وقرابة أجلهم الشيخ حسين الأسواني (١) أخوه علّامة
الصفحه ٩٤ :
قال : فانتظرت
شيئا فلم يأتني شيء ، فلما صليت صلاة الظهر صلى إلى جنبي الشيخ أبو بكر الشيرازي ،
فجعل
الصفحه ٩٦ : وفقه الله لما يرضيه.
وأما شهاب
الدين أحمد ولد الشيخ عز الدين ، فكان ذا عقل ورئاسة ودين عظيم مع سياسة
الصفحه ٩٩ : وجدت ، واتفق أن جاء والدي من عند الشيخ يعقوب الشريف المتقدم ذكره في
محفظته بمدّ تمر ، فسررت به وإخوتي
الصفحه ١٠٨ : شيخ
كبير ، وكنت أشفق عليه لما أرى ضعفه ، وكنت اقرأ على الشيخ عبد الحميد (١) القرآن تجويدا مع جماعة من
الصفحه ١٠٩ :
بي.
قلت : وما مات
الشيخ حتى تزوج زوجة صالحة كان يقول : إنه في بركتها ، واتسع حاله واشتهر ذكره
الصفحه ١١٠ :
والمكاشفات الشيخ الصالح العالم العامل شهاب الدين أحمد (١) بن عبد العزيز بن القاسم بن عبد الرحمن
الصفحه ١١٦ :
قال لي الشيخ
العالم الحافظ المحدث أبو عبد الله الوادي آشي : إنه سأله ، فقال له : يا سيدي هل
وقفت
الصفحه ١٢٤ :
التربية والدراية ، فكان ينكر على الشيخ موسى بعض أحواله التي تخرج عن
ميزان الشرع فيقع بينهما عن ذلك
الصفحه ١٣٨ :
ثم إنه مات
عزيز الدولة ، فقيل له : إنما كان غضبك من كلام الشيخ وقد مات فافعل ما يفعله
الناس
الصفحه ١٤٦ : .
ومنهم الفقيه
عبد الرحمن بن ياقوت (٢) وقد تقدم ذكره في ترجمة الشيخ شرف الدين الخزنداري عفا
الله عنه
الصفحه ١٥٢ :
وثلاثين وسبعمائة.
وكان من
إخواننا المتّقين الصلحاء المتعبدين الموسوسين في العبادة الشيخ أسعد الرومي
الصفحه ١٥٧ : مشاركا في عدة علوم.
رحل إلى دمشق
في سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة ، واشتغل على الشيخ علاء الدين القونوي
الصفحه ١٨٣ :
فأقول لهم :
هذه سنّة شيخي ، لا أتركها لقولكم.
قال : فبينما
أنا ذات ليلة نائم ، إذ رأيت النبي
الصفحه ١٨٤ : ء له ، وقد تقدم
أن الشيخ العالم العلامة أبا محمد عبد الله بن حجاج (٢) الشهير بمكشوف الرأس لما توفي أسند