الصفحه ٢٤٤ :
جمال الدين أبي بكر محمد بن يوسف بن مسدي ، وصحب الشيخ أبا محمد المرجاني ،
وخرج في صحبته للحج من
الصفحه ٢١ :
ولقد كان في
وسط المسجد سقاية يحمل إليها الماء من العين ، بناها شيخ الخدّام في ذلك الوقت ،
وأوقف
الصفحه ٣١ : الرحمن ، من قرابة الشيخ محمد بن صالح (١) نائب الإمامة والخطابة.
قال : فخلا
الشيخ بي وقال لي : يا محمد
الصفحه ٤٢ : ، فاستأمنهم الوكيل ، وظن أنهم لا يتفقون على الخيانة ،
فخربوا البيت وضيعوا أكثر ما فيه ، فلما قدم الشيخ عزّ
الصفحه ٤٦ : الديري إلى
مصر وأقام بها إلى أن توفي ، وأقام شرف الدين الخزنداري في المدينة مع الشيخ عزّ
الدين معظما
الصفحه ٥١ : ، وقد بنى هو والشيخ ناصر الدين نصر عطا الله (١) دارين عظيمتين غرما عليهما مالا عظيما ، وتعبا فيهما
تعبا
الصفحه ٧٨ : ، وعالمهم وجاهلهم مستوين في هذا الأمر ،
ولم يبق من الجماعة غير والدي والشيخ أبي محمد البسكري والشيخ أبي عبد
الصفحه ٩٨ : أن قربا من المدينة : يا سيدي ، قد يسألني بعض الفقراء عن مدة
سفرنا فما يكون جوابي؟
فقال له الشيخ
الصفحه ١٠٢ : على حاله لم يتبدل ولم
يتغير.
وسكن معهم
الرباط جماعة كثيرة من أهل الخير ؛ منهم الشيخ محمد الكازروني
الصفحه ١٠٤ : الصالحان المتحابان في الله ؛ الشيخ أبو الحسن
الخراز والشيخ أبو عبد الله محمد الخراز ، أقاما في بيت واحد فوق
الصفحه ١٠٥ :
ألف ليلة لما اشتملت عليه من خيرات الدنيا والآخرة.
وكان جماعة
الفقراء وشيوخهم الشيخ علي وأخوه الشيخ
الصفحه ١١٧ : إقامته بالمدينة وهو الآن بمكة
شرفها الله تعالى (٢).
وكان من شيوخنا
وأصحاب والدنا الشيخ أبو عبد الله
الصفحه ١١٨ : المباركين المشهورين الشيخ محمد البلاسي كان شيخا صالحا ، وكان يجلس في وسط
الحرم مع جماعة من الفقراء المجلويين
الصفحه ١٣٩ : أيضا ابن أخيه عبد العزيز (٢) بن يحيى بن العفيف ، فربّاهما جميعا واشتغلا بالعلم على
الشيوخ ، وكان كل شيخ
الصفحه ١٥٣ : ـ وكان جاره وداره تطل
على دار الشيخ ـ قال : لا أقوم في ساعة من الليل إلا وأسمعه بين ذكر وقراءة ودعا