الصفحه ١٠٠ :
أظنه حميضة (١) ـ فجال ذلك في صدره ، ثم دخل على الشيخ في بيته على
غفلة فرحّب الشيخ به وأجلسه في وسط
الصفحه ١٥٩ : والاشتغال ونشر العلم طول نهاره ، وصحب الشيخ العالم الرباني شيخ وقته
وبركة عصره الشيخ عبد الله بن أسعد
الصفحه ٣٩ : وخدامه ، ثم إنه
أمر من كان بالمدينة يتعانى البناية كالشيخ إبراهيم البنا والشيخ علي الفراش ،
وغيرهما ممن
الصفحه ٨٠ :
ثم سافر الشيخ
إلى القدس الشريف فوافاه بها الشيخ أبو يعقوب رسول السلطان أبي الحسن المديني ،
وقد
الصفحه ١٠٣ : ابن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في حدود خمس عشرة وسبعمائة.
وكان من أخص
الناس بالشيخ صفي الدين
الصفحه ١٦٤ : الشيخ عثمان التكروري (١) ، والشيخ إلياس (٢) ، والشيخ صالح بن عمر الحاجاني (٣) ، والشيخ محمد التلمساني
الصفحه ٦١ :
كانقطاع الشيخ أبي محمد ، ومجاورا له في رباطه ، مكبا على نسخ العلم ،
عالما بالحديث والقراءات له كتب
الصفحه ٦٤ :
من الشيخ محمد بن عمران وأصحابه من الخدمة والشفقة والمؤانسة ، ما لو كان
والدي معي لم يرفأ بي كذلك
الصفحه ١٠٧ :
له عقب أولاد
صلحاء ، وذرّية فقهاء ، انتفع بهم أهل زمانهم أكبرهم اليوم الشّيخ عبد الله ، محب
في
الصفحه ١٢٠ : الصحة وخوفا من
الأسباب الموجبة للفرقة.
وكان معهما
مملوك لهما يخدمهما ، وكان الشيخ أبو عبد الله ضريرا
الصفحه ١٢٧ : الشيخ الصّالح الولي الرباني عبد الرّحمن (١) الجبرتي ، كان من أرباب القلوب والكرامات وكان طول
إقامته
الصفحه ١٣٤ : اجتمع بهم من سائر الطوائف.
وكان الشيخ
يحيى القسنطيني من أخص الناس به وأكثرهم ملازمة له على طريق الخدمة
الصفحه ١٣٧ : معهم ، وكان قد شركه في المأذنة والرئاسة بها الشيخ
عز الدين المؤذن ، لأن المدينة لم يكن فيها من يوثق به
الصفحه ١٦٥ :
وأما الشيخ
إلياس فكان من الأخيار المعدودين ، كان في سلامة القلب وحسن السيرة والتفرد عن
الخلق على
الصفحه ١٦٦ :
وأما الشيخ
إبراهيم المكناسي ، فكان والده من أصحاب الشيخ أبي محمد البسكري رحمهالله ، وقد تقدم ذكر