الصفحه ٢٥١ : وعتوه ، لكنه ظلعني ووهنني ، فصرت
لا أحمل نفسي إلا بكلفة ومشقة ، وما دفع الله كان أعظم.
ولما تأخرت
الصفحه ٢٨ :
وقال : يا رسول
الله هو صدقة لله فضعه حيث شئت (١).
وفي «الموطأ» (٢) أيضا : أن رجلا من الأنصار كان
الصفحه ٧٧ : القصري الأنصاري (١) ، جاور بالمدينة ثلاث مرات ، الأولى : عام تسع وسبعمائة
، والثانية : عام ثمانية عشر
الصفحه ٢٣٩ : مع الركب الشامي لذلك ، وقتل وهو في أعز ما يكون وأنصاره بين يديه
رافعون.
وذلك لما قدم
الركب الشامي
الصفحه ٦٢ :
فبلغ ذلك الشيخ
أبا العلا رحمهالله ، وكان من الورعين الزاهدين ، فلما جاء وقت تفريقة
التمر على
الصفحه ١٣٠ :
عيذاب نفد زادنا ، وقسّى الله تعالى قلوب أهل القافلة علينا فكنا نحن
والشيخ ليس لنا قوت إلا من نبات
الصفحه ١٣١ :
فقال له الشيخ
: لست لي تلميذا ، شيخك أمامك!
قال له : يا
سيدي فأين أطلبه؟.
قال : هو في
ناحية
الصفحه ١٦٢ : ، وكان شيخا مليح الشكالة ، حسن السمت حييا وقورا شفوقا ،
وكان قد صحب الشيخ أبا هادي شيخ وقته وفريد دهره
الصفحه ١٣٢ : بصري عليه ، تحققت أنه الشيخ الذي سقاني في البرية ، فاستحييت من عدم
خروجي مع الجماعة للقائه ، فلما سلمت
الصفحه ١٢٨ : بعد العيد خطب مني ابنتي ملوك التي كانت
زوجة الشيخ عيسى الهسكوري فزوجتها منه رجاء بركته ، نفع الله به
الصفحه ٦٣ :
الشيخ وكونه لم يقبل الفقراء ، ولم يعزّ عليه وقوفهم بين يديه كاشفين
رؤوسهم ، وقبل شفاعة ابن أبي
الصفحه ٧٦ :
ثم ممّن صحبنا
، ومنّ الله علينا بحبّه وصداقته والأخذ عنه ، الشيخ الإمام العلامة أبو عبد الله
محمد
الصفحه ٨١ :
أولاد المجاورين به الشيخ الفقيه العالم المتقن المقري ، نائب الخطابة والإمامة
بالحرم الشريف النبوي ، شمس
الصفحه ١٧٩ : بالمشايخ المعتبرين مثلي! ومثل الشيخ أبي محمد البسكري ، والشيخ
عبد الواحد الجزولي ، والشيخ عز الدين الزرندي
الصفحه ١٠ :
الشيخ عز الدين يوسف الزرندي المدني ، والشيخ محمد بن أحمد المطري ، والشيخ
شرف الدين الزبير الأسواني