الصفحه ١٨٦ : من عند الخدام.
وكان الشيوخ
يحفرون بأنفسهم حتى إن الشيخ محمد الخراز وقع عليه وهو في البئر حجر فشج
الصفحه ٢٠٨ : ،
وسيأتي ذكر ولايته الثانية.
واستقر في
المنصب الشيخ الإمام العالم الأوحد وحيد دهره ، ونادرة عصره ، بدر
الصفحه ٢٤٨ : الخلق ، ممن جل ودق ، وكان يلقي درس الفقه في «مختصر ابن الحاجب» ، فيحضره
الشيخ حسن الحاحائي ، والشيخ عبد
الصفحه ٢٤٩ : .
وكان الشيخ
الإمام العلامة حجة العرب ، وترجمان الأدب ، سراج الدين الدمنهوري قد جاور في
المدينة في سنة
الصفحه ٢٥٨ : وأبي الإسعاد عبد
الستار بن الشيخ عبد الوهاب الكتبي المكي ، بلغه الله ما يتمناه وجعل آخرته خيرا
من أولاه
الصفحه ١٤ : «إقليد
الإقليد المؤدّي إلى النّظر السّديد» من كلام الشّيخ الإمام الحافظ أبي بكر محمد
بن أحمد بن حمزة
الصفحه ١٧ : ؟» (١) ، فمنعهن جميعهن.
ومما امتاز به
العلماء ما نقله الشّيخ أبو الحسن اللخمي ، عن ابن حبيب ، قال : وأرخص مالك
الصفحه ٢٠ :
علمه ، لمّا ذهب أهله ، ومن كان يجلس عنده ، ويستند إليه ، مثل القاضي سراج
الدين (١) ، ومثل الشيخ
الصفحه ٢٢ :
لم يزل كذلك
حتى قويت السنة وأهلها ، واتفقت الجماعة كلها على قاضيها وشيخها ، فزال ذلك ببركة
نبينا
الصفحه ٣٣ : حبان وغيره ولم يسموا الأعرابي اه.
وقال ٢ / ٧٨ : وهذا الحديث رواه البزار
وأبو الشيخ بسند ضعيف عن أبي
الصفحه ٤٠ : أرغون (٤) ، وشكوا عليه ما يلقون من الشيخ ، فكأنه تكلم عليه
بحضرتهم كلاما غض من صولته ، ورده عن شدته
الصفحه ٤٤ : رأيت
الحمالين يضعون أحمالهم من باب رباط الفاضل ، إلى باب التربة التي نزلها الشيخ
افتخار الدين ، ومن
الصفحه ٤٧ : تعالى
يقضي لنا وله بالخير.
وكان يتأدب مع
الشيخ عزّ الدين لما كان عزّ الدين معزولا ، ويأتيه إلى مجلسه
الصفحه ٤٨ : ، كان منهم خيار الفراشين الشيخ عبد الله الخضري ، ولد لعبد الله
أولاد قراء ومتصوفة ، ولهم اليوم عقب
الصفحه ٤٩ : بنفسه ، إذا جلس إلى الشيخ أمر بمعروف ونهى عن منكر ، وكان صاحب رأي صائب ،
وله حسنات خفيات.
ثم ظهر بعده