الصفحه ٥٩ : ، صاحب كتاب «بهجة النفوس والأسرار في تأريخ دار
هجرة المختار». ترجمته في : «التحفة اللطيفة» ٢ / ٥٦ (٢١٣٥).
الصفحه ٨٣ : فيأخذ منهم
__________________
(١) هو : أبو محمد
عبد الله بن عبد الملك المرجاني ، صاحب كتاب «بهجة
الصفحه ١٠٢ : ليفرقها
على مصارفها ويزيد عليها من ماله ، لم يكن للدنيا في عينه بهجة ، وله في الإيثار
بها غرائب كان يحكيها
الصفحه ٧١ : الذهب عشرة آلاف وبالغ في
الأذية ، والشيخ يحيله على الله تعالى ، ويصبر على أذاه حتى مرض الشيخ في بيته
الصفحه ٧٢ : مرض
في بيتي مرضة شديدة ، آيس من نفسه فيها ، فدخلت عليه يوما وولدي أحمد عنده ، وكان
صغيرا وسمعه يقول
الصفحه ١٢٠ : يمرضان جميعا ويصحان جميعا ، وهذا شاهدته منهما في المجاورة
الثانية. مرض الشيخ أبو جعفر في يوم ، ومرض الشيخ
الصفحه ١١ :
في آخر حجة له : هذه حجة الوداع ، فلما أحس بالمرض أمر بحفر قبره في بقعة مخصوصة ،
وأوصى أن يعتق عند
الصفحه ١٨ : الصلاة «باب
الخيمة في المسجد للمرضى وغيرهم» (٤٦٣).
(٤) «البيان والتحصيل»
١ / ٢٩١.
(٥) يعني في عهد
الصفحه ٣٥ : والمسكين ، ويعود المرضى في أقصى المدينة.
ولقد قال يوما
: «أين فلان»؟
فقيل : مريض.
فقال
الصفحه ٥٢ : بزقاق الخدام ، قد جعلها
موئلا للإخوان ، ومرفقا لكل مرتاد ، يعد فيها للمرضى أنواعا من الأمواه والأشربة
الصفحه ٦٦ :
جاء أحد وشكى إليه من ضرر أو مرض ، قال له : قل : يا أول الأولين ، ويا آخر
الأخرين ، ويا ذا القوة
الصفحه ١١٧ : لها إدام ، مع الصيام
الدائم والقيام المستمر في صحته ومرضه إلا أن يمرض مرضا طويلا فحينئذ يفطر. وأما
في
الصفحه ١٢٣ : ، يحسبه
الذي يراه أنه لكما قام من المرض من صفرة لونه وشدة ضعفه ، وكان لا يزال مكشوف
الرأس ذا شعرة مسدولة
الصفحه ١٥٩ : ، والطريقة المرضية
، اشتغل بالفقه على مذهب أبي حنيفة وشارك في علوم عديدة وأتقنها ، ثم أكبّ على
الإفادة
الصفحه ٢٢٤ : ، وكان شديد المواظبة على الجماعة ، وإذا مرض