الصفحه ٢٤٩ :
كبير في مدح النبي صلىاللهعليهوسلم ، وفي مدح غيره ، وله مجلدات من جمعه مشتملة على فوائد
وغرائب
الصفحه ٧٢ : المسجد فقدت سكينة كانت معي في المحفظة قال : فتفقدت نفسي وتفكرت فيما
عملت حتى عوقبت في السكينة ، فلم أجد
الصفحه ١٦٦ : من القراء في
سبع ابن السلعوسي ، ومن أحسنهم مراسلة وموافقة للجماعة ، وخلف أولادا قراء نجباء
مشتغلين
الصفحه ١٧٣ :
عنها عجائب ، وكانت تحدثنا أيضا عن حريق الحرم الشريف. توفيت رحمها الله في
سنة تسع وثلاثين وسبعمائة
الصفحه ٢٢٨ : فيها إلى أن توفي ، ثم استقر في موضعه ولده قاسم بن
جماز بن قاسم بن مهنا ، واستقر فيها إلى أن قتله بنو
الصفحه ٢٣٠ : الموجودة اليوم ، وكان الأمير جماز قد بناها لنفسه ليتحصن
فيها ويكشف منها ضواحي المدينة ، فلما خلع نفسه عن
الصفحه ١٦ : يختصّ به إلى أن يفرغ غرضه منه ،
فصار كأنه تملّك منفعته ، إذ قد منع غيره من مزاحمته.
وقال في «الإقليد
الصفحه ١٧ : العلماء.
قال صاحب «الإقليد»
: وممّا يدل على ذلك العامود المخلّق الآن في المسجد النّبويّ ، وعنده كان
الصفحه ٤٢ : خداما وعبيدا وإماءا يزيد عددهم
على الثلاثين ، وعلّق من خدامه في الحرم سبعة ، وكفل أيتاما وحرما ، ونعّمهم
الصفحه ٤٥ :
هذا كله من
التمر البرني ، وأما ألوان النخيل فلم تكن في حساب ، فأين تلك البركات ذهبت؟!
والله مع
الصفحه ٤٦ : الديري إلى
مصر وأقام بها إلى أن توفي ، وأقام شرف الدين الخزنداري في المدينة مع الشيخ عزّ
الدين معظما
الصفحه ٤٨ : ،
وعليهم من الله مهابة ، منهم طواشي شبل الدولة كافور بن عبد الله الخضري (١) ، كان فيه ـ رحمهالله ـ من
الصفحه ٥٢ :
من الحب ، أوصى بثلثها ، ودارا نسكنها وكتب نقرأ فيها ، فإن كتب الله قسمته
، وإلا فهي رزية وبلية
الصفحه ٥٧ : وخلقا ، محبا في المجاورين شفوقا على أولادهم ، قد سلم
الناس من يده ولسانه.
ومنهم نجيب
النظامي ، توفي
الصفحه ٨٠ : أرسل لإقامة درس بالمدينة ووظيفة أخرى ، فاستشاروه فيما جاؤوا به ومن يتقدم
فيه ، فأشار عليهم بأن لا يقدم