الصفحه ١٢٤ : التهاجر والشر.
حكى لي الشيخ
عثمان أن الأسد عرض له في طريقه ليلة وكان وحده ، قال : فجلست بين يديه فصار
الصفحه ١٣٢ : بصري عليه ، تحققت أنه الشيخ الذي سقاني في البرية ، فاستحييت من عدم
خروجي مع الجماعة للقائه ، فلما سلمت
الصفحه ١٥٨ : .
ومن أعظم
حسناته ـ رحمة الله عليه ـ تربيته لأولاد الشيخ الصالح محمود العجمي الذي تقدم
ذكره في ترجمة
الصفحه ١٨٩ :
فانظر إلى عقل
هذا الوزير وحسن تدبيره وسياسته!! توفي رحمهالله في سنة ثمان وأربعين وسبعمائة.
وكان
الصفحه ٢١٥ :
هكذا ذكره مؤلف «الروضتين في أخبار الدولتين» النورية ، والصلاحية.
قال العلامة
أبو شامة في
الصفحه ٢٤٥ : ، وخلائق لا يحصون كثرة. فعرضوا عليه الزواج فامتنع من
ذلك ، فكثروا عليه ورغبوه في والدتي ، وكانت الكبيرة من
الصفحه ٣٠ :
أراكم هاهنا وميراث رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقسم في المسجد؟ فذهب الناس إلى المسجد وتركوا السوق
الصفحه ١٠٠ :
أظنه حميضة (١) ـ فجال ذلك في صدره ، ثم دخل على الشيخ في بيته على
غفلة فرحّب الشيخ به وأجلسه في وسط
الصفحه ١٠٩ :
قلت : والله
لأرقبنّه حتى أعلم مكانه.
قال : فلما فرغ
ما بيدي ارتقبت الوقت الذي يجيء فيه ، فإذا هو
الصفحه ١١٦ : في مدة إقامتك بمكة على مغربة أو كرامة أعدّها عنك أو أرويها لمن بعدك؟
فقال لي : وما
تحت ذلك من طائل
الصفحه ١٥٠ :
وإذا كان في
البقيع ضريحي
وتوسّدت طيب
ذاك الصعيد
فاشهدوا لي
الصفحه ١٧٦ :
قال القاشاني :
وكتبت هذا الكتاب ، ولها شهر في مكانها لا تتقدم ولا تتأخر. وذكر جمال الدين
المطري
الصفحه ١٩١ :
فصل في ذكر قضاتنا وأئمتنا
وكان أولى أن
يكونوا أحق بالتقديم في الذكر ، غير أن قصدي من معظم من
الصفحه ١٩٨ :
وتقدم ذكر وفاة
السراج ، وكان مولده في سنة خمس أو ست وثلاثين وستمائة ، رحمة الله عليه.
ثم ولي
الصفحه ٢٠٣ :
آخر ، ولم يأت يوم الجمعة إلا بكلفة بعد أن دخل عليه مانع بن علي ، وذلك في
سنة سبع وثلاثين وسبعمائة