الصفحه ٤٥ : عمله ومن الوارد في ذلك قوله :
١٤٧٩ ـ وتخرجن من جعد ثراه منصّب
صيغ المبالغة
مسألة : (يعمل بشرط
الصفحه ٤٦ : وطبيخ الطعام ،
قال أبو حيان : وقد سمع إضافة شريب إلى معموله في قوله :
١٤٨٣ ـ لا تنفري يا ناق منه
الصفحه ٤٩ : ودامت إلى وقت الإخبار ولا يريد ابن السراج أنها إنما
وجدت وقت الإخبار فلا فرق بين القولين على هذا ، وفي
الصفحه ٥٦ : الجملة ومثله الحديث : «ما من أيام أحب
إلى الله فيها العمل منه في عشر ذي الحجة» (١) ، وقول الشاعر
الصفحه ٦٠ : قوله : العسل أحلى من الخل ، والصيف أحر من الشتاء ، (وتحذف من المفضول
لقرينة) كقوله تعالى : (فَإِنَّهُ
الصفحه ٦١ : أطيب لو بذلت لنا
من ماء موهبة
على خمر
وقوله :
١٥٠٥ ـ لم ألق أخبث يا
الصفحه ٧٠ : ) فيقدر في أول القراءة بسم الله أقرأ ، وفي الأكل باسم الله
آكل ، وفي السفر باسم الله أرتحل ، وعليه قوله
الصفحه ٧٥ : القولين ، (و) منعه الجمهور في العامل (غير المتصرف) كنعم وبئس ، قال في «البسيط» : فلو قلت : نعم في الحضر
الصفحه ٧٦ : .
(و)
منعه (ابن خروف) وابن مالك (في سببي مرفوع) قالا : فلا تنازع في نحو : زيد منطلق مسرع أخوه وقول
كثير
الصفحه ٨٧ : بالمعرفة إذا خصصت) قبل ذلك بالوصف ، وجعل منه قوله تعالى : (فَآخَرانِ يَقُومانِ مَقامَهُما مِنَ
الَّذِينَ
الصفحه ٨٩ : ) ، وقوله :
١٥٣٥ ـ فلا تلمه أن ينام البائسا
وغيره خرج ذلك
على البدل ، قال ابن مالك : وفيه تكلف (وقيل
الصفحه ٩٠ : ضعيف ، وقد أجاز سيبويه يا زيد
الطويل ذو الجمة ، على جعل ذي الجمة نعتا للطويل ، وجعل صائما من قوله
الصفحه ٩١ : رجل
قائمين ؛ لأنه قد مر بهما جميعا ، لكن الكسائي يتبع الثاني ، والفراء يتبع الأول ،
وقولي : (في
غير
الصفحه ٩٤ : أَنْزَلْناهُ
إِلَيْكَ مُبارَكٌ) [ص : ٢٩] ، وقوله : (فَسَوْفَ يَأْتِي
اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ
الصفحه ٩٥ : الكوفة
، أي : رجل ، وقوله :
١٥٤٣ ـ ترمي بكفّي كان من أرمى البشر
__________________
١٥٤٠ ـ البيت من