الصفحه ٢٦٦ : قياس ذلك على قولين :
أصحهما
: وهو مذهب
الخليل وسيبويه أنه شاذ يحفظ ما ورد منه ولا يقاس عليه
الصفحه ٢٨٠ :
كانت الكسرة ذاهبة منه للإدغام أنه لا تمال ألفه ، قال أبو حيان : وظاهر
قول «التسهيل» في مدغم يشمل
الصفحه ٢٨٣ : عاملة في المنادى في قول ،
ونائبة عن العامل في قول ، فصار لها بذلك مزية على غيرها من الحروف ، وشبهت أيضا
الصفحه ٢٨٦ : ، وعلى
هذه اللغة قوله : (الْكَبِيرُ
الْمُتَعالِ) [الرعد : ٩] ، (يَوْمَ التَّنادِ) [غافر : ٣٢] ، وهي جارية
الصفحه ٢٩٦ :
اختيارا قوله تعالى : (لَمْ يَتَسَنَّهْ
وَانْظُرْ) [البقرة : ٢٥٩] ، (فَبِهُداهُمُ
اقْتَدِهْ
الصفحه ٢٩٩ : (ق ول) أن تقاليبها الستة على معنى الخفة والسرعة نحو : القول
والقلو والولق والوقل واللوق واللقو ، وكما
الصفحه ٣٥٦ : كانت مجهولة الأصل (كخسا) ، أو كانت مبدلة من واو كعصا وغزا كتبت بالألف ،
ومقابل الجمهور قول الفارسي
الصفحه ٧ : الثعلب
وقوله :
١٣٩٦ ـ أشارت كليب بالأكفّ الأصابع
أي : إلى كليب
، (ولا
يقاس على الأصح) ، بل يقتصر
الصفحه ٨ : ء : ١٤٠] الآية ، وهو إشارة إلى قوله : (وَإِذا رَأَيْتَ
الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا) [الأنعام : ٦٨
الصفحه ١٢ : البخاري : «غير مكفي ولا مكفور ولا مودع» (٤) ، وقول الشاعر :
١٤٠٣ ـ جرى وهو مودوع ووادع
الصفحه ١٥ : مكذّب
وقوله :
١٤٠٨ ـ فنعم ذوو مجاملة الخليل
(قيل
: أو) مضاف إلى ضمير (عائد عليه) أي : على ما هي
الصفحه ٣٠ : ) المصدريتين كقوله :
١٤٤٧ ـ وأحبب إلينا أن يكون المقدّما
وقوله :
١٤٤٨ ـ فأحسن وأزين لامرئ أن تسربلا
الصفحه ٣١ : زيدا ، أي : شيء جعله حسنا ، قال :
ويدل على أن محل المجرور نصب جواز حذفه ونصبه بعد حذف الباء في قوله
الصفحه ٣٤ : زيدا ، وشذ
قوله :
١٤٥٤ ـ بضربة كفّيه الملا نفس راكب
ولا مضمرا
كضربك زيدا حسن وهو المحسن قبيح ؛ لأن
الصفحه ٤٣ : الثاني في منع الصرف ، ومثاله
ماضيا قوله :
١٤٧٧ ـ والله لا يذهب شيخي باطلا
حتى أبير