الصفحه ١٥٥ : ) كقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ
هادُوا وَالصَّابِئُونَ) [المائدة : ٦٩] الآية ، وقول
الصفحه ١٥٧ : ، وجزم به ابن
مالك لورود السماع به كقوله :
١٦٧٩ ـ طلب المعقّب حقّه المظلوم
وقوله :
١٦٨٠ ـ مشي
الصفحه ١٦٠ :
(و)
جوز (المبرد تقدم المخبر
به) على الذي مع
قوله : إن الأحسن تأخيره ، وعلى قول الجمهور بوجوب تقديم
الصفحه ١٦٦ : عشرون ، ومنه قوله تعالى : (فِي بِضْعِ سِنِينَ) [الروم : ٤] ، (خلافا
للفراء) في قوله :
إنهما لا يستعملان
الصفحه ١٧٥ : غيره : الصحيح أن
سيبويه أطلق القول ولم يسمع الماي ولا الماوي ، وإنما قاله من قاله بالقياس.
(و)
خصه
الصفحه ١٧٦ : يحتاج إلى التمام كما
لو سمي ب : (ما)
من قوله : (فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ) [النساء : ١٥٥] ، فيقال
الصفحه ١٨٧ :
وقوله :
١٧٣٥ ـ والبكرات الفسّح العطامسا
والعطاميس جميع
عيطموس ، وقوله :
١٧٣٦ ـ أو الفا مكّة
الصفحه ١٩٠ :
وقوله :
١٧٥٤ ـ إلا الأواري لا إن ما أبيّنها
زاد (إن) و (لا)
و (إن) و (ما)
، (و) زيادة
(لفظ
اسم
الصفحه ٢٠٢ : المكسور ، (أو لغة) غير فصيحة كقول بني عامر : قلى يقلى بفتحهما ، ووجه
بالكسر يجه بالضم ، وقول طيئ : بقى
الصفحه ٢٠٣ : : معتل
العين (وأعل
ففيه القلب ياء) لأن الأصل في قال وباع مثلا قول وبيع استثقلت الكسرة على الواو واليا
الصفحه ٢٠٧ : قوله :
١٧٦٣ ـ بلال خير الناس وابن الأخير
وقراءة أبي
قلابة : (مَنِ الْكَذَّابُ
الْأَشِرُ) [القمر
الصفحه ٢١٥ : وظريفة
وشريفة ، وشذ امرأة صديق.
(وقد
يذكر المؤنث وبالعكس) حملا على المعنى نحو : ثلاثة أنفس من قوله
الصفحه ٢٣٠ : ضمها في الضرورة قوله :
١٧٧٤ ـ عن مبرقات بالبرين وتبدو
بالأكفّ
اللامعات سور
الصفحه ٢٤٧ : للجمع ، وهذا الرأي صححه ابن مالك في «التسهيل» ، وقال بعض النحويين
: الفلك اسم مفرد يذكر ويؤنث ، وقوله
الصفحه ٢٥٦ :
ورد الأخفش باب
ركب لواحده فيقال : رويكبون وصويحبون وطويمرات ، بناء على قوله : إن فعلا جمع ،
وقول